فى البدايه اريد ان اقول لكم ان قصتى هذه من الواقع الذى نعيشه فأنا عمرى 30 عاما اعمل مدرسا لمادة الكيمياء فى مدرسه ثانويه وفى العام الماضى كنت اقوم بالتدريس للصف الثانى الثانوى وكانت هناك طالبه تجلس فى الصف الامامى ودائما تضع راسها فى الارض من شدة الخجل وذات مره سألتها لماذا انتى هكذا لا تتحدثين مثل زميلاتك قالت هذا هو طبعى . وكان اسمها شيرين قمحية البشره (برونزيه ) و قصيره واردافه ممتلةوتلبس دائما سدال شرعى ولكن تظهر مؤخرتها الكبيره من وراءه ونهديها البارزان ليعلنا عن توهج وغليان فى جسمها وحاولت وصممت ان اتقرب اليها والامس نهديها او مؤخرتها وفى اثناء الحصه ناديت عليها لتكتب معادله على السبوره وكانت معادله طويله فخرجت الى السبوره وبدات ادقق النظر فى مؤخرتها حتى وصلت لقمة شهوتى وذهبت اليها لاوضح شيئا عما كتبته ولامست مؤخرتها بزبى المتصلب وضغطت على مؤخرتها وانا اوضح لها فاحست بزبى ملتصق بها فنظرت فى الارض ولم تتكلم وعندما رجعت الى الكرسى التى تجلس عليه نظرت لها بابتسامه خفيفه فابتسمت لى وعرفت انها لم تمانع . فعرضت على الطلبه ان اقوم باعطائهم درسا خصوصيا ورايتها رفعت يدها معهم وقسمتهم مجاميع وجعلت مجموعتها متاخره فى الوقت لكى ارتب لها درسا يليق بها وجاءت مع زميلاتها فى اول حصه وركزت عليها فى شرحى وبدات الف بجانبها ومعى الملخص الذى اشرح منه ووقفت بجوارها وامسكت كتفها من وراء الكتاب ببطء وانا اشرح وذهبت مواجها لها لارى رد فعلها فوجدتها تنظر لى وتبتسم وفى نهاية الحصه طلبت احدى الطالبات رقم تليفونى فاعطيته لها ورايت شرين تكتب الرقم وبعد يومين رن هاتفى
فوجدت انها المتحدثه فقلت لها كيف عرفتى الرقم فقالت منك فى الدرس فقلت لها انى اريدك ان تنتظمى معى فقالت هناك نقطه فى الدرس لم افهمها فقلت لها تعالى وان اشرحها لكى فقالت ماشى مسافة السكه وعندما فتحت لها ارتمت فى حضنى مباشرة فقلت لها انتى لسه ضغيره واخاف ان افتحك فقالت انا عاوزه تفتح كسى وطيزى وفمى اريد ان اشبع اليوم من الجنس اريد ان اكون امراة لك تفعل بى ما تشاء فهجت من كلامها وقمت بمص شفايفها الورديه ونزلت الحس فى صدرها ووضعت يدى فى كلوتها ويدى الاخرى على طيزها فبدأت تتأوه اه اه وتقول كلمات كيره نيكنى يا روحى افتحنى قطعنى انا مراتك انا منيوكتك انا شرموطتك وبدأت بادخال زبى بكسها فصرخت فاخرجته ووجدت الدماء تسيل منها بدون توقف فاحضرت منديلا ومسحت الدم فقالت اريدها بطيزى افضل وبدأت اضع عليه ريقا من فمى وادخله ببطء حتى ادخلته كاملا فشهقت وقالت لا تخرجه اريده فى طيزى طول الوقت وبدأت ادخل واخرج حتى قذفت فى طيزها ومن يومها الى الان وهى تاتى لانيكها واشرح لها
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้