زوجه ابي وابنتها

Signemia | 1963 | 6 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا اسمي مروان وابلغ من العمر 20 عاما والدتي متوفيه منذ خمس سنوات لي اخوه اكبر مني متزوجون جميعا وانا بقيت مع والدي الذي تزوج بسيده تبلغ من العمر 35 عاما وكانت لديها ابنه اسمها فاتن كان عمرها 15 عاما قبل 4 سنوات عندما تزوجت امها بوالدي وهي جميله جدا ولكن ليس بمقدار جمال والدتها السيده انعام كانت انسانه قويه الشخصيه وجميله وانيقه جدا وعطرها دائما يفوح بالمنزل كما انها تعتني بالنظافه بشكل ملحوظ وكنت سعيدا بوجودها معنا كما انني كنت احترمها جدا بعد عام من زواجها بوالدي ساءت حالته الصحيه وكان بين المشفى والبيت حتى استقر اخيرا بالمنزل بضعف وعدم القدره على الحركه كثيرا وكانت السيده انعام تعتني به كثيرا وكانت مكان احترام للجميع حتى اخواني كانوا يشيدون بعطفها وصبرها على والدناواستمرت على هذا النحو دون ان تفقد اناقتها وحيويتهاوالاعتناء بجمالهاوكانت حريصه دائما مني خوفا على ابنتها مع انني كنت دائما بغرفتي في الدور الاول وهي وابنتها مع والدي بالدور التاني بغرف منفصله وكنت الاحظ انها لا تعطينا الفرصه بان نكون وحدنا خوفا من الاختلاء وكانت توصيني دائما ان فاتن هي اختك ويجب ان تحافظ عليها لا اريد ان اطيل عليكم بالتفاصيل , الى ان حدث يوما اصابني الارق ولم استطع النوم فخرجت من غرفتي الى الصاله وكان الوقت متأخرا جدا فرايت نورا خافتا من تحت باب مكتب والدي الموجود في الدور الاول فاستغربت الامر لانه لا احد يدخل مكتب والدي منذ ان اصابه المرض فمشيت نحو المكتب بهدؤ لاستطلع الامر

وحالت النظر من خرم الباب ولكنني لم اشاهد شيئا وكنت اسمع صوت اهات مخنوقه وصوت غنج وتأوه فزاد فضولي لرؤيه ما الذي يحدث فذهبت الى الباب الرئيسي لاخرج علني ارى شيئا من النافذه واستغربت انه ايضا غير مقفل بالمفتاح كالعاده وفعلا خرجت بهدؤ واتجهت نحو نافذة المكتب ولم اكن اصدق ما ارى , كانت زوجه ابي السيده انعام مع شخص لا اعرفه يمارسون الجنس وكانوا عاريين تماما وكنت غير مصدق ما ارى ولا اعرف ما الذي منعني عن التصرف بسرعه وقتها لاني كنت مستمتع بما ارى ورؤيه جسد زوجه ابي الرائع وهي تمارس الجنس كما اشاهد بالافلام وبعد لحظات كان الشخص يقذف سائله ع بطنها وهي مستلقيه على ارض المكتب عندها تركت النافذه وعدت الى الصاله ووقفت امام المكتب وانتظرت خروجهم , وبالفعل بعد لحظات خرجت زوجه ابي فانصدمت عندما راتني وارتبكت وقالت ماذا تفعل هنا؟ فقلت لها انتي ماذا تفعلين ؟ قالت لاشيء ... لم اعرف انام واتيت اجلس وحدي قليلا ... قلت لها لقد رأيت كل شيء من نافذه المكتب فبدأت تمتم بحيره قلت لها دعي هذا الشخص يخرج قبل ان اتصل بالشرطه , هزت رأسها مجبوره ودخلت ع المكتب وطلبت منه الخروج بسرعه وخرجت قبله وهي تقول ار

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้