امرأة عقيمة .. سابقاً

Signemia | 1334 | 8 min. | หมวดหมู่

Story Photo

--------------------------------------------------------------------------------

امرأة عقيمة .. سابقاً 1

اسمي أمل أو أم خالد كما أُعرف في الحي

أنا امرأة متزوجة من أبو خالد ( عامل الصرف الصحي )

عمري " 35 " سنة , متزوجة منذ " 13 " سنة

لكني رغم كل المحاولات و الزيارات المتكررة لأطباء الأمراض التناسلية

لم أرزق بخالد الذي أحلم به منذ سنين

لقد فقدت الأمل بالحبل و قبلي فقده زوجي

لقد تزوج علي و شاركتني به أنثى أخرى منذ سبع سنين

لقد أسكن ضرّتي ( زوجته الأخرى و إسمها منال ) في منزل أهله

بينما أسكن أنا في منزل بالإيجار بعيد عنهما

جسمي ,

أنا من أطول نساء الحي " 197 " سنتمتر

و من أبيض نساء الحي إن لم نقل نساء المدينة

شفرات كسي طويلة مزركشة ببعض الشعيرات على الجوانب

حلماتي أيضاً طويلة و لا تزال محتفظة بلونها الزهري

شعري بني , وجهي متطاول , و صدري كما جسمي .. مليء

ليس فيني مشكلة سوى أنفي المدبب الرأس

لم يكن طويلاً لكنه دقيق المقدمة , و رغم ذلك فهو ما أعجب زوجي بي

لباسي ,

كان محتشماً لكنه غير شرعي

فقد تبان ساقاي من التنورة الغير طويلة , و الغير قصيرة

حياتي الجنسية ,

باردة جداً و خالية من الجنس

فقد حملت الزوجة الثانية " منال " لزوجي أبو خالد بعد شهر من زواجها

و انجبت له خالد ثم نعيمة و رشيد

و منذ حبل ضرتي منال اطمئن زوجي أنه قادر أن ينجب الأطفال

فتغيرت معاملته لي , لقد أراد الإنتقام من السنوات الثمانية التي قضاها

برفقتي بلا أولاد , كانت سنوات مليئة بالنيك و كان كل ليلة

ينيكني حتى الفجر على أمل أن أحمل له بخالد

أما اليوم و منذ ست سنوات و هو على هذه الحالة ..

يأتي كل يومين عند الظهيرة يتناول الغداء برفقتي ثم يعود لعمله

و عند المساء تنال ضرتي "منال " نصيبي و نصيبها من زب محمود " أبو خالد "

أما أنا فلا أنال منه سوى برهة من الزمن كل شهرين أو ثلاثة

يأتي تعباً و منهكاًَ من العمل فيستلقي على الكنبة و يخرج زبه من سحاب البنطال

ثم يناديني من المطبخ و يغنجني " أمولة تعي حبيبتي "

فأعلم أن " منال " في دورتها الشهرية و أنه منذ ثلاث أو أربع ليالي لم ينيك

و لكن ما نفع الحرمان إذا رافقه التعب , إنه لا يقوى على الحركة

يبقى مستلقياً فأرفع تنورتي و أجثو " أقرفص " على زبه شبه المنتصب

و فوق تعبه يكون مستعجلاً على الذهاب إلى العمل

فلا ينتظرني حتى أخلع ثيابي بل يكتفي برفع التنورة و فتح صدر القميص

<

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้