امراة من الصعيد

Signemia | 2515 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كان كل اعتقادى ان سيدات الصعيد يتميزن بالصارمة والشدة والاخلاق حتى حدث هذا الموقف معى فى يوم جاءت زوجتى واخبرتنى ان ابن عمها جاء من الصعيد وعمل عملية استئصال ورم وسيسافر مرة اخرى غدا فأخبرتها انة ليس لدينا وقت لزيارتة الا الان وبالفعل ذهبنا بسيارتى الى المستشفى وكان الجميع هناك يطمئن علية وانتهينا من الزيارة ونظرا لان الوقت متاخر فقررنا الذهاب الى حماتى للبيات هناك وجاءت معنا بالسيارة زوجتة وبالفعل وصلنا الى البيت وقعدنا نهزر طول الليل مع بعض كلنا نضحك واستغربت جدا عندما رايتها ترتدى ترنج روز ضيقك جدا عليها لدرجة ان لبسها الاسود باين من البنطلون ولاحظت اكثر من مرة انى احدق بطيزها وكسها لانها كانت جميلة جدا وكانت كل شوية تعدى من امامى واخبط رجلى فى طيزها الطرية المهم ذهبنا كلنا للنوم وطردت هذه الافكار من دمغاى ونامت هى بغرفة لوحدها عشان هى ضيفة وتاخذ راحتها ونحن فى غرفة اخرى وحاولت مع زوجتى هذه الليلة ولكنها رفضت لانهم هيسمعونا فنمت وانا فى منتهى الهيجان وفى الفجر قمت عشان اخش الحمام وانا راجع الغرفة سمعت صوت خفيف قوى يكاد لا يسمع وهو عبارة عن اة اة اة اة فأقتربت من باب غرفتها ووضعت اذنى على الباب وسمعت صوتها بوضوح

ففتحت الباب بالراحة فوجدتها تضع يدها فى كسها تحت اللباس الاسود وقالعة البنطلون ونايمة على وشها فدخلت واغلقت الباب وحطيت ايدى على طيزها راحت اتنفضت من السرير وهى مذهولة انى امامها وهى تقول اية دة انت اية اللى دخلك هنا قلتلها صوتك فقالت يالهوى هو عالى كدة قلتلها لا مش قوى بتعملى اية فردت وهى تقترب منى كلة منك انت السبب ربنا يسامحك قلتها لية انا عملتلك اية قالت كل دة ومش عارف ووضعت يدها الساخنة فى داخل بنطلونى وومسكت زبرى فقلت لها اةةةةةةةةة قالت اية تعبان مثلى قلتلها قوى فجلست بين رجلى وقعت تمص تمصة بصوت عالى قلتلها معقول من الصعيد وعارفة كل دة قالت الدش والكمبيوتر يعملو اكثر من كده فرفعتها ونايمتها على السرير وقعدت الحس فى كسها وهو يفرز وهى تقول اة اةا ةاة اةا ة كمان كمان وقلعتها باقى هدموها وبقت عارية تماما وصدرها كبير وحلو ودخلتة فى كسها وكانة ملى بالهواء السخن وسرعان ما جبتهم فى كسها وهى تتلزز وصوتها الهادى وهى تتاوى وجبتهم هى كمان ثم طلبت منها ان تنام على وشها ونمت فوقيها وكان السرير يصدر اصوات معنا فطلبت منى ان نقف او نقعد على الارض عشان محدش يسمعنا وبالفعل قمنا وقعدت على مكتب صغير بالغرفة وكانة مصنوع لنا لانى وانا واقف زبرى

قدام كسها بالضبط ورفعت رجليها وقعت ادخلة وهى تقبلى وتلحس وفجاه نزلت وطلبت منى ان اضعة فى طيزها فحاولت ولكن كان ناشف فقالت لى ينفع تلحس خرم طيزى عشان يبقى مبلول فقلت لها

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้