بنت الجيرااااني

Signemia | 1178 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

حكايتي بدأت عندما كنت في ارابعه عشر من عمريحيث كان لنا جاره جميله جدا جدا و كانت تأتي الى منزلنا يوميا , وهي كانت متزوجهولها ولد وبنت يصغرونني سنا وكان زوجها كثير السفر وكلما كان يسافر تقضي معظم وقتهافي منزلنا وتأخد راحتها في الجلوس وحيث تكون رجليها مفتوحتين في أغلب الأوقات وعندما كنت أراها على هدا الحال كانت النار تشتعل بي وأحس بالألم من شده انتصاب زبيولا أستطيع مغادرة ألمنزل وكنت أجلس في أماكن حيث أستطيع النظر الى ما بين رجليهاواستمر الوضع على هدا لمده طويله حيث أصبحت عاشق هذه السيده ولكن هي كانت في منتصفالثلاثين من العمر و أنا في الرابعه عشر وأصبحت لآأستطيع النوم وأنا أفكر بها وأرجعفي مخيلتي الى ما شفته من مفاتنها في ذلك اليوم , خصوصا لآنها تملك أجمل رجلين فيالدنيا وصدرها يشبه المرمر وبمجرد النظر الى طيزها المرسوم كأنه لوحه جميله , كنتأبلل ملآبس من شدة القذف واستمريت على هذا الوضع الى أن أصبح عمري الثامنه عشروخلال هذه الفتره أحست هي ما في نفسي وأصبحت تتعمد الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعضألأحيان تطلب مني الذهاب الى منزلها لتصليح أشياء هناك وخصوصا الكهربائيات وكانتدائما تستقبلني بثياب النوم الشفافه جدا حيث كنت أرى معالم صدرها الرائع ومعالمطيزها وكسها المنتفخ بوضوح وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديهاوطيزها ولكنني لم أكن أجرؤ على الأقدام على أي شي ولكن زبي كان يحكي لها الحكايهفهو منتصب دائما وأنا معها وهي تستطيع رؤيت ذلك بوضوح ولكنها لم تقدم على شيء بلكانت تفتعل أشياء وتقترب مني وتجعل جسمها يلاصق جسمي وتزيدني اشتعالا وكلما حدث هداكنت أتصبب عرقا وينتصب زبي أكثر وأرتبك ,

وأعتقد أنها كانت تفرح لهدا , وفي يوم منألأيام عندما كان عمري قد تجاوز الثامنه عشر , كان زوجها مسافر كعادته , اتصلت فيالبيت وطلبتني وطلبت مني أن أوصل أولادها الا النادي فطبعا لبيت النداء , وعندماذهبت الى منزلهم لأوصل ألأولاد فتحت لى الباب وهي ترتدي قميص نوم شفاف وقصير جداوعندما استدارت لتستعجل أولادها رأيت طيزها بكل وضوح وحصل بي ما يحصل دائما من عرقوأرتباك و ولكنها استدارت ناحيتي مره ثانيه وسألتني ان كنت مشغول بعد توصيل ألأولادفقلت لا فقالت أريد منك المساعده بعمل شيء في المنزل فقلت طبعا سأوصل الأولاد وأعودرأسا, وهنا حضر ألأولاد وللمفاجأه أرسلت معهم الشغاله لتصبح وحدها في المنزل وعندهاأخذت ألأولاد والشغاله وبسرعه البرق رجعت لها وعندما وصلت وكانت ترتدي نفس قميصالنوم طلبت مني عمل بعض الأشياء لها وقالت لي أنها سوف تأخد حمام بينما أنا أصلحالأشياء وكان الحمام داخل غرفه النوم الرئيسيه وطبعا أنا لم أستطع تصليح أي شيءوكنت متوتر ولكن الوضع لم يطول فخلال خمسه

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้