قصتي مع طليقتي

Signemia | 1467 | 6 min. | หมวดหมู่

Story Photo

في يوم من الايام قبل طلاقي من زوجتي كان هذا اليوم مشحون بالمشاكل المهم هجرة الفراش ولم انام في سريري بال في الصاله المهم طالت الايام ولم الاحظ ان طليقتي تعد الايام والساعات والثواني طاف اليوم الخامس عشر من نومي في الصاله وفي اعز نومي سمعت انين من الداخل اخذني الفضول لاعرف من اين هذا الصوت تسحبت على اطراف اصابعي وكان باب النوم مفتوح فليلا وارى الذي لم تراه عيني من قبل طليقتي يعني زوجتي في هذا الوقت تأن في فراشها وتتقلب يمين ويسار مثل الحيه الملتويه على فريسه ولكن لم ارى ماذا تفعل من تحت الفراش كانت متغطيه المهم اخذت اتفرج عليها لمدة عشر دقائق وانا انسحب الى الصاله تعثرت بشيء بطريقي احدث صوت المهم اسرعة الى الصاله كي لا تحس فيني لانام ولكن الصوت زاد اكثر من قبل تسحبت مره اخرى الى الغرفه واراها فاتحه الابجوره ورافعه الغطاء عنها وفاتحه رجليها على اخرهم وبدها وكأنه قضيب صناعي تحك به كسها الطري المنتوف البارز وبيدها الثانيه تلعب ببزازها بعنفي وتأن وتصرخ من شدة المحنه التي هي بها لانها لم امارس الجنس معها مهذ شهر تقريبا المهم بصراحه قام زبي بشده من الذي شاهدته وما تفعل بنفسها كانت تدخل القضيب الصناعي الى اخره لانه كان صغير وتدخله بقوه وعنف لدرجت يختفي داخل كسها وتدخل ابعها معه وبدها الاخرى تلعب بطيزها ومدخله ثلاث اصابع بالكامل في طيزها وتفركهم مره تدخل القضيب في كسها ومره في طيزها حتى بدأت ترتجف وتعرف بكثره من كثر المحنه مما ثارني بقوه واصبح زبي يسيل سوائل كثيره من كثر الشهوه وبدأ زبي يالمني من كثر ما كان منتصب الى اخره فدخلت عليها وصرخت عليها بقوه ماذا تفعلين بنفسك ما هذا الزب الصناعي من اي لك هذا ومن اين اتيتي به

ولم تتكلم بكلمه واحده سحبت من طيزها وهي تقاومني بان لا آخذه منها ودفعتها عني ومسكت بزازها وانا ادفعها عني وكأنها استلذت بالحركه وتلقت على ظهرها وفتحت لي رجلها واخذت تلعب بكسها امامي كي تثيرني ورات زبي منتصب وقامت محاوله تمسك به ولم ادعها تفعل ذلك ودفعتها عني بنفس الحركه بالمسك الو اللمس على بزازها خرجت من الغرفه وهي تناديني تعال انا محتاجتلك ولم ارد عليها ودخلت الى فراشي وبصراحه كنت ارغب بقوه بان انيكها ولكن مسكت نفسي بقوه وانسحبت الى الخارح واسمعها وهي تكلم نفسها بان اذا انا لا ارغب بنيكها لماذا اخذت العير او الزب الصناعي منها تقول دعهو لي على الاقل كي ارتاح وانام قلتلها اذا كانت هذا سوف يريحك خذيه اشبعي فيه ترد علي هو صحيح صغير لي مثل غيرك كبير وتخين ويشبع اي امره بس هذا الموجود لو عندي غيره كنت استعملته بس صاحب العير الكبير زعلان ولا يريدني وانا لا استطيتع ان اتحمل هذا البعد وبعدها ذهبت الى الصاله مره اخرى كي انا بعد

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้