هذه حكايتي ... قصة نتيجتها لم تأخذ في الحسبان ، و في الواقع أني لم أتخيل بأن غلطتي في لحظة هزيمتي أمام الشهوات الرائعة ستخلق كابوسا يلاحقني طوال حياتي ، بدأت قصتي منذ حوالي 6 سنوات ، عندما قررت الخطبة و الزواج حيث أني شاب أمتاز بشخصية مثيرة و جمال مبهر و ذكاء و جاذبية على حد قول حماتي ، كما و أني لا ينقصني شيء ، بالطبع و بعد أن وجدت الفتاة المناسبة و اتمام العادات و التقاليد تزوجنا. و بعد عدة أشهر حملت زوجتي و مرت الشهور لتصبح في الشهر التاسع ... واقع العلاقة بحماتي كان غريب مذ أن ذهبت في المرة الأولى لبيت الزوجة لخطبتها ، حيث كانت تنظر لي بطريقة غريبة خصوصا "زبري" كما أنها كانت تقبلني كلما ذهبت إليهم و لم أكن أعير الأمر اهتماما كبيرا لأنها و من المفروض حماتي ، كما أنها كانت تجلس معي و تحادثني و تسألني عن أمور كثيرة بعض منها جنسي أمام زوجتي ، كما صدف ان لمحتها في مرة تراقبني بعد منتصف الليل حين نمت عندهم بعد الزواج انا و زوجتي ، و أنا كنت أسايرها حرصا على علاقتي بزوجتي ، ومرات تتعمد للمرور امامي بقميص نومها ، لم أكن أفكر فيها بطريقة غير ودية إطلاقا و للصدق مرة تعمدت هي المرور من أمام غرفتي حيث خرجت من الحمام بعد الدش في الصباح بالكلسون و السنتيانة لونهما كان احمر ، حماتي صغيرة في السن لم تبلغ الثامنة و الثلاثون في ذلك الوقت جسمها ممشوق ناصع البياض و هي جميلة جدا كما انها ممحونة جدا ...
حينها احسست بشعور غريب انطفىء فورا لأنها حماتي !!! كل ذلك لأني كنت أنام عندهم أحيانا عند زيارتهم أنا و زوجتي لبعدهم عن بيتي ، حماي ينزل للعمل باكرا و أنا أنزل الساعة التاسعة و النصف و اصحو و لكني ابقى في السرير. و تواترت الأحداث لحين ترسخ الأمر بأني يجب أن افعل شيء للتخلص منها و من عاداتها السيئة .... و لكن اللحظة الحاسمة التي لم تكن لتحصل إلا بمشيئة القدر كانت يوم ولادة زوجتي لطفلي الأول ، حين ذهبت للمستشفى "هداسا" في القدس ، حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر و طبعا جاءت حماتي للمستشفى و بقيت زوجتي في المخاض لم تلد حتى الساعة الثانية من منتصف الليل ، و هنا حصل الأمر المهم حيث تزامن و قوع عملية انتحارية في شارع يافا في تلك الليلة و أصبح الممرضون و الطاقم الطبي الإسرائيلي يتعامل معنا بطريقة لئيمة مزرية و طلبو منا الذهاب للبيت حيث أعلنت حالة الطوارىء في المستشفى ، طبعا حماتي تسكن في منطقة تبعد عنا و عندما أردنا الذهاب لم استطع ايصالها لبيتها فأخذتها معي لبيتي بواقع أنها حماتي ، و طبعا هي نامت في الصالون و أنا في غرفة نومي ...
من كثرة التعب رحت في نوم عميق سمعت صوت باب الحمام ؟؟ الظاهر حماتي تأخذ دش ... و لكني لم اتزحزح كوني منه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้