قبل مجيئي الي القاهرة كنت أسكن مع اسرتي بقرية بعيدة عن المدينة وكان سكان قريتنا يسكنون بمنازل متباعدة بحكم جغرافية المنطقة وكانت توجد بتلك القرية مدرسة بنات أبتدائية لا تبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام لدراسي وقد أستاجرت غرفتين كانتا متروكتين مع ملحقاتها بجوار المدرسة من أحد سكان القرية وكنت أنا بالصف الخامس الثانوي ولان المدرسة التي تعمل المعلمة بها مجاور سكنها فلم تكن تحتاج لمن يرافقها من والى المدرسة وكانت القرية تحتوي على بعض الخدمات مثل التيار الكهربائي وكنت أسمع من شقيقاتي القريبات منها تذمرها من السكن ولكن ظروف تعيينها أجبرتها على ذلك الحال فهي متزوجة منذ ستة أشهر وعمل زوجها في المدينة لايساعد على مرافقتها وأجازاتها تكون كل ثلاثة أشهر أو حسب موسم التدريس والبدائل المتوفرة في المدرسة وعليها الصبر ثلاثة سنوات قبل أن يسمح لها بطلب النقل وأن حاجتها المادية لاتساعد على ترك التدريس وقد كانت الست (ثريا)وهذا أسمها على قدر كبير من الجمال وذات جسم رائع فهي لم تتجاوز العشرين من عمرها وعروس جديدة لم تلحق أن تشبع من زوجها أو تتهنى بزواجها وحسب معلوماتي من شقيقتي التي ذهبت معها الى الكشف الطبي بالمستوصف العام أن دورتها الشهرية متأخرة وهذا أحتمال أنها حامل وهي تنتظر الفحص التالي بعد اسبوعين للتأكد من هذا الموضوع
وقد كتبت رسالة الى زوجها تخبره ذلك وقد أعطتني شقيقتي الرسالة لايداعها في دائرة بريد القرية ومن خلال الرسالة حاولت التقرب منها وفي البداية لم تعطيني أي إهتمام لكن بعد أيام بدأت تحب التكلم معي وبدأت اتحدث معها كثيرا وأقول لها من خلال حديثي ونظراتي بأنها جميلة جدا وشعرت بأنني سأنجح بالتقرب منها نظرا للباقتي وحسن منظري وثقافتي رغم أن قريتي لم تعجبها وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك المعلمة ففكرت في خطة مناسبة فمنزلها يقع بجوار المدرسة ولا توجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على تنفيذها وهي تخويفها بأحدى الطرق وظهوري فجأة كمنقذ لها وبالفعل وفي أحدى الليالي وبعد أنتصاف الليل ذهبت الى مسكنها وتعمدت أسماعها أصوات كأن هناك من يحاول كسر الباب عليها وبطبيعة قريتنا فأن التيار الكهربائي ينقطع أغلب فترات الليل وقد أخترت وقت أنقطاع التيار لتنفيذ خطتي ، المهم سمعت حركتها داخل الدار وهي تشعل اللمبة وتصيح من هناك فكنت أزيد من أصدار صوت محاولة كسر الباب وفتحت هي الشباك لتستنجد بأعلى صوتها ولان دارنا هي الوحيدة الاقرب اليها فتصنعت أني جئت راكضا وبيدي عصا كبيرة غليظة كمن ينوي دخول معركة وأصبحت جنبها وأنا ألهث من شدة العدو كما هيأت لها وصحت مابك ياست (علا )فقالت هناك من يحاول كسر
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้