قصة الطيز الصح

Signemia | 2865 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت في الثامنة عشر من العمر وكنت أعيش مع زملائي في الثانوية في سكن تابع للمدرسة وذات يوم وبعد رجوعنا من المدرسة وتناولنا للغداء ذهب كل منا إلى سريره وكان سامي ينام في السرير الذي بجواري وفجاة شاهدت سامي يطلع زبه فاندهشت ياله من زب جميل الشكل وكبير الحجم وله رأس ممتد إلى ثلث الزب تقريبا فلم أتمالك نفسي وأخذت أنظر إليه دون أن يراني سامي متضاهرا بأني نائم ولكن إكتشفت بعدها أن سامي كان يعلم أني أنظر إلى زبه ولذلك زاد هيجانه فذهب مسرعا إلى الحمام فعرفت أنه قذف ما به من المني ثم رجع ونام وكنت أتمنى أنه واصل ذلك وفي اليوم التالي كنت أنتظر أن يعيدها وفعلا تحققت أمنيتي فبعد أن تأكد أن كل الزملاء قد ناموا أطلع ذلك المارد الجميل لاتمتع برؤيته فأخذت أنظر إليه وسامي يزداد هيجانه وبعد خمس دقائق تقريبا قام سامي وتوقعت أن يذهب مرة أخرى إلى الحمام ولكن تفاجات أنه متجها نحوي فجعلت نفسي أني لا أراه ولا أريد رؤية زبه فجعل يضاربني ليريني إياه وأنا لا أستسلم وأتضاهر بأني لا أريد رؤيته رغم أني أنظر إليه خلسة ثم إقترب مني أكثر وجعل زبه يلامسني وهو ممسك بي إلى أن قذف منيه وقد أصاب منه ملابسي وتمنيت لو إستمر يضاربني أكثر من ذلك وفي السنة المقبلة إنتقلنا إلى سكن آخر ولم ننسى ما حدث بالسنة الماضية وهو يعلم أني مغرم بزبه الجميل ولكني لا أستسلم بسهولة ففكر في خطة وذات يوم كنت

واقفا بالممر في السكن فذهب وأغلق الكهرباء عن السكن من المجمع وإتجه نحوي في ذلك الضلام الدامس فصافحني في البداية ثم احتضنني وكأننا لم نلتقى منذ زمن فاحتضنته أنا بعد أن عرفت أنه هو وأخذ يطبطب على ظهري وأنا أطبطب على ظهره ثم بدأ بالنزول إلى أسفل ظهري وكنت سعيدا ومستمتعا جدا وكذلك أخذت أنا بالنزول إلى أسفل ظهره تدريجيا إلى أن وصل كل منا إلى طيز الآخر فأخذ كل منا يمسح طيز الآخر ويفركه فركا وأنا في قمة السعادة ثم بدأت أرفع ملابسه تدريجيا لألامس طيزه مباشرة بدون ملابس والحقيقة أني أفعل ذلك لأني أريده هو أن يفعل بي ذلك وفعلا لامس كل منا طيز الآخر وكان شعورا لا يوصف فأخذ كل منا يفرك طيز الثاني ثم توقف فجأة وقال لنذهب خلف السكن خشية أن يرانا أحد فذهبنا خلف السكن حيث لا يوجد أحد وبدأنا بالحركة التي توقفنا عندها فاحتضنا بعض ورفعنا الملابس فأخذ يفرك طيزي ويمسحها وأنا كذلك ثم أمرني أن أستدير أي أعطيه طيزي وفي البداية ترددت ثم لم ألبث أن وافقت فاستدرت واحتضنني وجعل زبه ملامسا طيزي وقبضني بقوة وأخذ يفرك بزبه وأنا مغمض العينين لأستمتع بتلك اللحظة الجميلة إستمر ذلك دقائق ثم قذف منيه. ثم بعد ذلك تطورت العلاقة بيننا فأصبح يطلب مني أن أخرج معه دون اعتراض مني ونذهب خارج السكن

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้