وحيدة حرااام

Signemia | 2378 | 7 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كانت سميره فتاه بسيطه تسكن في الريف لم تكن سميره مثل اي فتاه فقد كانت علي درجه عاليه من الجمال مات والدها وهي في الحاديه عشره من عمرها ثم ماتت امها وهي في الثالثه عشره من عمرها ولذلك انتقلت للعيش مع خالتها وكانت اسره خالتها مكونه من زوج خالتها وابن خالتها وبالطبع خالتها وكانت سميره سعيده جدا بالعيش في بيت خالتها حيث تحقق اكبر احلامها وهي مشاهده التلفزيون الذي حرمت منه وهي مع اهلها كانت سميره تقوم بعمل البيت في الصباح الباكر من كنس وغسيل الاواني وغسيل الملابس ثم تتفرغ بعد ذلك لمشاهده التلفزيون وكانت خالتها وزوج خالتها طيبين جدا معها ويتركنها تشاهد التلفزيون كيفما شاءت بعد اداء مهام البيت حيث كانا يجدان فيها البنت التي حرما منها وكان سعيد ابن خالتها الذي يبلغ من العمر خمسه عشرة عاما حريص علي مشاهدة التلفزيون معها خصوصا افلام الظهيرة المليئة بالمشاهد المثيرة وكانت سميره تتجاذب معه اطراف الحديث وتوضح له مدي حبها للسنيما والتمثيل وانها تستطيع اداء الادوار كما ياءديها الممثللين بل افضل وهنا تخمرت فكره شيطانيه في راس سعيد واخذ يغيظ سميره ويقول لها انتي غير قادره علي التمثيل فتتضايق وتقول له سوف اريك في يوم من الايام موهبتي وقدرتي علي التمثيل.

بداءت نظره سعيد الي سميره تختلف فبداء يركز علي اثدئها المتوسطي الحجم ويتمني ان يلتهمهما بين اسنانه وبداء يركز علي اردافها الكبيرتين وتمني ان يحسس عليهما بيده وعندما يبداء بالتفكير في كسها وروعه الاحساس وهو يحرك يده عليه لا يتمالك نفسه ويبداء في جلخ زبه لينزل حمم من المني لطالما تمني ان يكون هذ المني علي ارداف سميره. يمر كل يوم وسمير يكاد يموت من المحنه فهو يتمني ان ينال من هذا الجسد الرهيب وفي يوم من الايام جاءت الفرصه التي ستكون بدايه المتعه مع سميره حيث كانا في المنزل وحدين يشاهدان احد الافلام لفتاه فقيره تعمل في احد القصور وتجلس تلك الفتاه بين حين واخر تندب حظها وفقرها ولاحظ سعيد مدي تاثر سميره بالمشاهد.فقال سعيد: انها ممثله بارعه تادي الدور باتقان ولا اظن ان احد يستطيع ان ياءدي الدور مثل هذه الممثله.وهنا قامت سميره بدون كلام وبدات تادي دور الفتاه في الفيلم ببراعه تامه فصفق لها سعيد وقال اداء رائع واخذا يشاهدا بقيه الفيلم حتي اتت احدي المشاهد لرقصه كلاسكيه فقال سعيد:هذا ما يستطيع الممثلين اداءه ولا يستطيع غيرهم فعله.فلم تجب سميره لانها شكت في نوايا سعيد ولكن سعيد لم يتركها فاستطرد قائلا: انها المشاهد الصعبه حقا التي لا يستطيع ان ياديهاالا النجوم فقط والفنان الذي يعجز عن اداء رقصه لا يكون فنانا. وهنا قامت سميره في خيلاء تقلد الهوانم وتضبط شعرها من الامام وتقف في شموخ فعرف سعيد انها تريده ان يقوم

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้