هذه قصتي الحقيقية التي سوف أرويها لكم لكي أوصلها لكل امرأة قد لا تجد المتعة بحضن زوجها أنا سارة امرأة أبلغ من العمر 35سنة متحررة وجدا جميلة المنظر لدي جسم متناسق وأرداف كبيرة وصدري كبير ومنتصب شعري أسود كأنه سواد الليل ولدي مؤخرة أحسد عليها لكثرة تناسقها أي أن خصري متوسط ومؤخرتي كبيرة حدثت قصتي هذه عندما تطلقت من زوجي البارد جنسيا وبسبب عدم اهتمامه بي حيث أن زوجي لم يكن يرويني ولا يشبعني ولم يكن يعرف كيف يتعامل مع المرأة بحب وعاطفة وعلى هذا رفعت أمري..
للقضاء وصارحتهم برغبتي للانفصال بسبب عدم إشباعي عاطفيا ولا جنسيا من قبل زوجي وقد حكمت المحكمة لي بالطلاق وأنا أعمل الآن في إحدى الشركات الكبرى كموظفة وأقيم حاليا في شقة لوحدي وكنت أقضي حياتي بشكل عادي أسهر مع الأهل والصديقات حتى جاء هذا اليوم الذي تعرفت فيه على حبيبي وعشيقي وروحي ماجد الذي يكبرني بخمس سنوات التقيت به صدفة في إحدى المطاعم عندما كنت..
أتناول وجبة الغذاء وقد أحسست أنه كثيرا ما ينظر إلي وكنت غير مكترثة بذلك وكان بين فترة وأخرى يبادلني بابتسامة وكنت صراحة متضايقة من ذلك التصرف حتى جاءت تلك اللحظة حيث حضر بالقرب..
من طاولتي وبدأ بالسلام وقال أنا آسف أني تطفلت عليك ولكني بصراحة لم استطع أن أغض النظر عنك بسبب هذا الجمال الصارخ والنعومة وقال وقد أحسست أن كل شي فيك يجرني إليك وكنت أستمع إليه وأنا مشدوهة من جرأته وكلامه الذي أثارني وأحسسني أنني فعلا امرأة وأنني أريد أن أتعرف على هذا الرجل أكثر فابتسمت فطلب مني الجلوس على طاولتي ولم أمانع وبدأ يتحدث وأحسست أنني منجرفة لهذا الشخص بسبب طيبته وأخلاقه وميولي إليه حتى تعارفنا على بعض وقمنا بتبادل الاتصالات واللقاءات مع بعض وكان ماجد في كل مرة يطلب مني أن آتي إلى شقته.
أو العكس ولكني كنت أرفض ذلك حتى أتي ذلك اليوم الذي كنت متهيجة جدا والشهوة تعتري جسمي كله وكنت أتحدث معه على الهاتف وقد أثارني حديثه عندها طلبت منه الحضور لشقتي لنتسامر مع بعض وبداخلي أنا أريد أكثر من ذلك فحضر ماجد واستقبلته بابتسامة وعند باب الشقة مسكته من خصره وأنا أنظر إليه ففهم هو ما أريد فعانقني وبدأ يقبلني وأنا بدأت أتجاوب معه وبدأ يلحس ويمص شفاتي ويلحس لساني وأنا أبادله بالمثل ومسكني من خصري وبدأ يلحس رقبتي وبدأت الشهوة بداخلي تتفتح وتتفجر وتريد المزيد من الإشباع والسكينة..
وأطلب المزيد وأنا أبادله القبل واللحس وأتأوه في نفس الوقت وبدأ بخلع ثيابي عني وبدأ يمص بصدري وأحسست أن الحلمات بدأت بالوقوف وهو يحس فيهم أكثر وأنا أحرك مؤخرتي على زبه الذي بدأ يهيجني وأنا أصيح ماجد أرجوك نيكني أني متهيجة أريد
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้