آنـــــا و آمــي

Signemia | 1708 | 10 min. | หมวดหมู่

Story Photo

هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية
واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها
وهو بعمر ال40، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى.
أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن
ولد قبل شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا.
أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة طبيعية
كما فعلت معنا كلنا. أنا وفي سن ال16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب.
في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل
بلوزتِها كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء
بالحليبِ مِنْ صدرِها.
تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما ارضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن
تَفْتحَ بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم
الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت ورديه اللون
تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب.
أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا
أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك
عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم. ذات مساء،لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا وأمي
والصغير،أمّي طَلبتْ مِْني الجُلُوس بجانبِها وقالَت "سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل
بتطلع على صدري" أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن
أمّي استمرت، " انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير". لم أفهم كيف
يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد.
" انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟"

كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا
لأنها لم تكن غاضبه مِني.جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ " أسمع، انتا كمان
ابني حبيبي ورضعت من صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من صدري
.الليلة بعد ما الكل ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني
وأنا برضع أخوك، وما تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟"
أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي أخجلي.لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ
بِلَهْفة. بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان
أبّي ينام دائماً في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك.
الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان ع

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้