خطوط واهنة
رجل بمشاعر أنثى
يبدأ الأمر منذ زمن عندما كنت أداعب ابن خالتي الصغير في الاعدادي ، كنت أخلع عنه لباسه عندما يأتي لزيارتنا ، ينام في سريري ، فآخذه بالحضن تحت الغطاء ، وتحدث لمسات يعقبها ابتسامات ، ، كنت أحرك عضوي على إليتيه أحشره بينهما وذات مرة قضيت شهوتي بين إليتيه دون إيلاج ، وتحممت وندمت على ما فعلت واعتذرت له ، وتناسيا ذلك ، ومرت الأيام وكبر وخطب واوشك على الوزاج ، وفوجئت به يحادثني مكتئبا ، قال إنه لن يستطيع الزواج ، إن عقله يفكر فيما حدث منذ زمن ، قال لقد صنع ما حدث عقدة داخلة ، ولن يزيل هذه العقدة إلا شئ يشعره بأن ما حدث شئ عادي ، ويشعر بأنه ذكر مرة أخرى ، لم أفهم ما يريد ، ولكني كنت دائما أفكر في الفضيحة ، ماذا لو علم أحد من العائلة ، ماذا لو أخبرهم ، ماذا يريد ، فوجئت بطلبه ، لقد طلب أن يفعل بي مثل ما عملت معه ، فرفضت بشدة ترجاني ، قال هي لمسات بسيطة ليس إلا ولكنها ستغير كثيرا ، وافقت مضطرا خوفا من أن يتكلم ويعلم الجميع بالأمر ، سأستسلم لبضع لمسات وأنا مغمض العينين وينتهي الأمر ونصبح متعادلين ، استلقيت على فراشه وبدا ينزع عني بنطلوني ثم سروالي ، ثم بدات اشعر به ساخنا منتصبا يتخبط بين أوراكي ، لزجا كانه أغرقه بالكريم ، أغمضت عيني حتى لا أرى نفسي في تلك الصورة ، سينزل على جسدي ددون إيلاج كما فعلت معه ، ثم أحسست بطرف عضوه يتحرك على فتحة شرجي ،
فنبهته ، فقال لا تخف ، فعدت لأغمض عيني ، بينما عضوه يداعب حلقة شرجي ، لقد توغل به درجة ، لا بد انه لم يقصد ، يحركه على طرف الحلق دخولا وخروجا ، أحسست به ناعما ساخنا من أثر الكريم اللزج الذي وضعه عليه ، كان ما يزال يحركه بينما فخذاي يحوطان وسطه ، عندما أحسست به يندفع إلى الداخل حتي وصل إلى المنتصف ، فانتبهت وأخذت أدفعه خارج مستقيمي ، ولكني انتبههت إلى عضلاته القوية التي تشل حركة ساقي وفتحة شرجي مكشوفة له في وضع الايلاج ، فأخذت أقاوم بيدي دون جدوى وعينيه تركز على عيني بتحدي ومقاومة لي حتى أستسلم ، ولكنني كلما حاولت أن ألفظ عضوه من شرجي يتوغل أكثر وأنا أنظر إلى ذلك الوضع غير مصدق ما يحدث لي ، حتى أحسست بمنطقة العانة لديه تعانق فتحة شرجي ، وأنا ما أزال أقاوم دون جدوى ، ثم بدأ يحركه دخولا وخروجا كوتد ساخن يشق شرجي ، وبينما أنظر مذهولا لعضو الرجل الذي تمكن من احشائي وساقاي المعلقتان فوق كتفه ، وعيني تراقب ما يحدث في ذهول ، صرخت فيه لم نتفق على النيك ، وأتمم مذهولا لقد نكتني ، فيشتد دخوله وخروجه بعنف ، حتى خبتت مقاومتي وبدلا من ذلك كنت أشعر بلذة رهيبة جعلت عضوي ينتصب ويفرغ ما في داخله ويغرق وجهي ، لحظات وكنت نائما بأكملي تحت وطأة جسده يعاشرني كأنثى وتنهدات غريبة
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้