انا ولد في العشرين من عمري حالياً قصتي تبدأ من يوم كان عمري 14 سنه شفت مره من المرات فيديو لبنت تحط صبعها في مكوتها (طيزها) وهي في قمة الشهوه والمتعه وتتأوه من شهوه طيزها وبعدها بأيام وصورتها ماراحت عن بالي كنت نايم مع صديقي في الخيمه ووكان الجو بارد وماعندنا غير غطاء واحد فتغطينا فيه ثنيناوانا من عادتي اني انام على جنب يعني عطيت صديقي ظهري وسكرت عيني بعد فتره ومن شدة البرد وانا احس بدفى جسم صديقي حبيت اني اقرب منه شوي وماكان بالحسبان الي الصار... كان هو نايم نفس نومتي بالضبط يعني صدره مقابل ظهري ولما قربت منه شوي ماحسيت إلا وطيزي لازقه بزبه بالضبط .... كنت احس بزبه بين فلقتين طيزي وانا من الإحراج سويت نفسي نايم وماتحركت وهو ماطوف الفرصه ماخلا مكان في طيزي إلا وحسس عليه بس من فوق الثياب وانا بصراحه تسمرت مكاني ماعرفت شاسوي وجسمي صادته قشعريره من فوق ليتحت وبعدها فصخني السروال وصارت طيزي عاريه جدامه وقام يمسح عليها انا هني استسلمت وماسويت شوي واصلت تمثيلي اني نايم وبعدها حط زبه بين فلقات طيزي هالمره بدون ثياب احس بحرارته وبصراحه اول ماحسيت ان الزب صار بين فلقات طيزي حسيت اني قحبه ومالي حق اتكلم وقلت في نفنس ايش فيها القحبه كون قحبه على الأقل يمكن تستمتع مثل ما القحبه الي بالفيديو تستمتع وقام يفرشلي ويمشي زبه فوق وتحت ويضغط على فتحتي شوي ويرجع يفرش يضغط ويرجع يفرش وانا في هالوقت بالذات عرفت ليش البنات في افلام السكس ليش يقولون آآآآه آآآآه ويتأوهون ويغنجون ...
لأني صرت مثلهم لا شعورياً ومع اني كنت امثل النوم قلت آه وكشفتني اني مش نايم وقام وهمس في اذني وزبه مازال بين قلقات طيزي قالي : (انت مرتاح). من الحياء مارديت عليه قام مني وقالي مصه ... مص زبي ماقدرت ارد طلبه لأني حسيت انه اقوى مني ومصيت وعيني ماحطيتها بعينه وقالي امبطح على بطنك وقام يفرش لي وبعد فتره حسيت فيه رفع زبه عن طيزي وانا من غير قصد وكانت حركتي عفويه صدقوني رفعت طيزي شوي عشان ارجع احس فيه واول مالامست طيزي الزب قالي: ها يا الممحون اول ماغاب عنك الزب رفعت طيزك تدوره . انا وجهي صار احمر من الخجل ماعرفت شاقول قلبني على ظهري ورفع رجلي على اكتافه وانا من الخجل مادري وين اودي وجهي من عيونه وحط تفال على طيزي وبدا يدخل زبه قمت اتأوه بصمت من الخجل خصوصاً انه يشوف وجهي قدامه وانا مستحي وانا مش مفتوح يعي هو الي بيفتحني أي آه آه لين دخل الراس تقريباً أو اكثر شوي وقالي وهو عيونه بعيوني وزبه في طيزي : مبروك صرت خنيث عسى الخنيث مرتاح؟.. طبعاً ماقدر اسكت لأن عيني بعينه فقلت له : اي مرتاح... رد قال والقحبه طيزك مرتاحه مع زبي الي فتحها. قلت له: اي مرتاحه... وواصل تدخيله وانا اتأوه آ
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้