تحت القمر

Signemia | 1432 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

ليلة مقمرة جميلة من ليالي الربيع الدافئة, والسيارة تتهادى على الطريق السريع,

كنت إلى جانبه, وفي المقعد الخلفي كانت تجلس واحدة من أعز صديقاتي, وكنا في طريقنا لشراء بعض الحاجيات ولتناول العشاء في إحد مطاعم المدينة التي تبعد أكثر من ساعة, وفي غمرة الحديث والمرح وتبادل النكات التي لم تخلو من الإثارة والتي صارت بعد قليل تنصب على موضوع واحد هو الجنس. شعرت فجأة بأطراف أصابعه وقد راحت تداعب وتدغدغ فخذي الايسر, ليست المرة الأولى التي يفعل بها ذلك, لكنها المرة الأولى بوجود شخص ثالث معنا, فقد تعودنا عندما نكون مسافرين في السيارة ليلا أن نفعل كل شيء فأقضي معظم الطريق بين فخذيه أقبل وأداعب قضيبه وأمتصه بشغف زائد, وأدفع بيدي نحو مؤخرته أداعبها وأحركها وكان ذلك يدفعه إلى حدود الجنون من فرط الإثارة والتهيج, لكنه يمنع نفسه من القذف ليوفر ذلك للسرير كما كان يقول.

ارتبكت للوهلة الأولي ولم أدر ماذا أفعل, نظر ألي بطرف عينه متبسما وكانت صديقتي فاديا حين ذاك تروي وهي تضحك النكتة السؤال : كيف يبسط العصفور عصفورته؟؟ والجواب : يلعب بعشها !! وعلقنا ضاحكين : أفضل ما يلعب بعش الجيران, وكل واحد عنده عش ليلعب به, عندها مد يده أكثر لتصل إلى أطراف (عشي) وهو يقول : أحلى شيء اللعب بعش العصفورة فضحكت فاديا وقالت : إذا عندها عصفور!!! فأجبتها دون تردد : إذا ما عندها أعيرها عصفوري, ورحنا نضحك جميعا واستغل هو الموقف ليشد بيده أكثر بين أفخاذي.

ساد الصمت لبرهة ليست قصيرة وأخذت يده تلامس صدري بحركات هادئة ومتوازية ووجدت نفسي وقد أخذت الآهات الخفيفة تخرج من فمي ومع أنها أقل من الهمس فقد كنت اسمعها كالضجيج, شعرت أن فاديا تعرف تماما ماذا يدور بيننا ومع ذلك انتابني إحساس جامح بالاستمرار ودفع الأمور نحو المزيد من المغامرة, وأدركت عندها أن وجود طرف ثالث هو السر الكامن وراء الشهوة الغامرة التي تأججت بين سيقاني وجعلت حلمات صدري تنتصب بشكل سريع ومذهل, ولم أشعر إلا ويدي اليسرى تتسلل نحو فخذيه لتداعب بهدوء ساقه اليمنى دون أن تجرؤ الاقتراب من قضيبه الذي أحسست أنه يهم بالانتصاب.

لم يقطع الصمت الطويل سوى صوتي المتهدج لأقول : لماذا لا نستمع إلى شيء من الموسيقى؟ وأدرت عندها الراديو وكانت موسيقى هادئة على شريط الكاسيت كانت كافية لتغطية آهاتي الخفيفة كما أنها زادت من رونق الاستمتاع والاستماع . أستغل هو الموقف واقترابي منه ليدس يده تحت تنورتي السوداء الواسعة ويصل بأصابعه حدود سروالي الداخلي ويبدأ ملامسة أفخاذي مباشرة, بينما أخذت بالضغط الزائد على قضيبه وتحسسه من فوق ثيابه راح هو يحاول التسلل إلى عشي من تحت تنورتي وساعدته على تحقيق مراده بمباع

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้