امى والطبيب

Signemia | 1276 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أمى فلاحة تربت فى بيت صعيدى فى مصر على القيم والمبادئ تزوجت زواج تقليدى من أبى فى مدينة بعيدة عن مكان أسرتها، أنجبتنى أنا وولدين وكانت تربيتها لنا صارمة، عاشت مع أبى واحتملت بخله وكانت فى قمة الجمال والجسد الممشوق حاول كل من فى الشارع الشعبى الذى نعيش فيه التقرب منها لينال هذ الجسد الذى لا يظهر منه أى شئ لأن والدتى كانت متدينة وترتدى الخمار دائما وهذا ما أثار بعض الرجال ، سمعت أبى فى جلسه مع أصدقائة يتفاخر بما يفعله بأمى فى الفراش ويصف الأوضاع الساخنة التى بينهما ، مما شجع أحد الجيران الذين سمعوا وصف جسد أمى على لسان أبى أن يحاول التسلل إلى منزلنا ليلا أثناء تواجد أبى فى العمل لينال من أمى ، ولكنها بالتزامها هربت من هذا الفخ ، ولكن بنت جارتنااسمها شيماء أخبرتنى أن هذا الشخص توعد أمى بأنه لن يترك جزء من جسدها حتى ينال منه، كنت فى هذا الوقت فى الحادية عشرة من عمرى ، وقلت لصديقتى أن أمى فخر لنساء الشارع ولن يستطيع أحد أن يلمس يدها ، كانت صديقة أمى سيدة تدعا كريستين تقيم فى نفس الشارع وكانت الصديقة الوحيدة المقربة لوالدتى لأنها لا تجلس مع نساء الشارع ولا تشترك فى مواضيعهم التافهة ، كانت هذه السيدة حامل و كان طبيب من أقاربها يدعى ملاك يأتى لمتابعة حملها وكانت أمى تذهب لزيارتها وكانت أمى تشكى من ألم فى ظهرها بسبب برشام منع الحمل، فاقترحت الست كرستين على أمى أن يراها الدكتور ملاك ويكتب لها على علاج فوافقت أمى وذهبت أنا وهى هناك ، طلبت كريستين من والدتى أن تدخل إلى غرفتها للكشف وجلست أنا فى الخارج ،

حتى أنتهى الكشف وطلب الدكتور ملاك من أمى أن تأخ كريم لدهان ظهرها وتتوقف عن علاج منع الحمل ، وعند عودتنا رفض أبى أن يعطيها أى مال لشراء العلاج ، وبعد فترة أرسلت كريستين لأمى تطلب حضورها ، وكان الدكتور ملاك هناك وسأل أمى هل أخذت العلاج فقالت لا فطلب منها الدخول لأعادة الكشف ، كانت كريستين تغسل وذهبت أعلى كى تنشر الغسيل ، أنتابنى الفضول كى أعرف كيف يكشف الدكتور ، فنظرت من ثقب صغير فى شباك الغرفة فوجدت أمى نائمة على بطنها وقد رفعت ملابسها إلى صدرها وكانت ترتدى كيلوت أحمر والدكتور ملاك يمر بيده على ظهرها صعودا وهبوطا وهى فى حالة أستسلام تام ثم نزل بيده على الكيلوت ومر على وراكها وهو يضع يده على زبره وقال لها أن الكريم ضرورى و المرة دى أنا هديلك كريم من عندى ، وفجأة أخرج زبره وأخذ يلكه بيده وأقترب من كيلوت أمى وحركه قليلا لأسفل حتى ظهر جزء من طيزها وهنا قذف لبنه على طيز أمى وظهرها حتى فرغ وأخذ يدلك ظهر أمى بلبنه ، كان وجه أمى فى الجهه الأخرى فلم ترى ما فعله ، فقال لها هل تشعرين براحة قالت نعم ، سمعت صوت خطوات كريستين فابتعدت عن الشباك ، وبعد ق

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้