اخو زوجي .. وكيف ناكني .. لذة متناهية

Signemia | 4801 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت فتاة بريئة أخاف من ظلي حتى تزوجت وانتقلت إلى بيت زوجي وبعدها تغيرت أحوالي فبعد أكثر من سنة على زواجنا انتقلنا إلى مدينه أخرى حيث كان عمل زوجي الجديد مما تطلب انتقالنا وكم كان سعيدا بهذا النقل حيث أن أخوه الأصغر يعمل في تلك المدينة قبل أنتقالنا اليها وهذ الاخ لم أراه مطلقا الا أنني كنت أسمع عنه انه شاب بسيط ذو أخلاق عالية يمتدحها الجميع ولم يتمكن من حضور زواجنا لارتباطاته العديدة في أعماله حين ذاك فأعادني زوجي إلى بيت أهلي حتى يستأجر لنا منزل ويهيئه للسكن ليعود ويأخذني اليه وبعد شهر عاد ليأخذني إلى مكانه الجديد وكان في استقبالنا شاب لطيف في وسامته ولم يخبرني زوجي بأن أخوه سيستقبلنا فما أن رأيت أخيه حتى أرتحت في قلبي وخاصة أن زوجي كان أقل وسامة ولطافة منه وكانت سيارته تدل على ذوقه الرفيع فرحب بي بشدة وبارك لنا زواجنا وأعتذر بلباقة عن عدم حضوره زواجنا وأوصلنا إلى المنزل وذهب لإحضار الغداء وكلما وقعت عيني على شيء جميل بالمنزل أسال زوجي بكم اشتريته فيقول أشتراه (كمال )وهذا أسم أخيه حتى فرش غرفة النوم كانت على ذوقه وفي أثناء الغداء قال لزوجي هنيئا لك ذوقك فزوجتك كاملة مكملة فكان لها وقعا طيبا في قلبي وفي أحد الايام كان زوجي مسافرا لمدة يوم خارج المدينة لاعمال هامة وشعرت بألم حاد في بطني يكاد يقتلني ولما لم أكن أعرف أحدا بالمدينة الجديدة أتصلت به وطلبت منه أن يذهب بي الى الطبيب وعند الطبيب طلبت منه الدخول معي لاني لايمكن أن أدخل وحدي فأرتبك ووافق بصعوبة ثم كشف علي الدكتور حيث قال بأن أسباب الالم تعود الى حساسية حادة في المعدة جراء تغيير طبيعة الاكل تجعل الالم في كل المنطقة المحيطة بالبطن وخلال الفحص لم يرفع كمال عينه عن بطني البيضاء وحافة لباسي التي كانت تظهر من تحت الغطاء الذي غطيت به نفسي وبعد خروجنا من عيادة الدكتورأوصلني كمال للمنزل واراد الذهاب

فقلت له لماذا تتركني وحدي في مثل هذه الظروف فقد يعاودني الالم ومكان سكنك بعيد عنا نسبيا فهل ترضى ذلك فأشاح بوجهه خجلا وقال طيب أنا سأبقى قربك لحين عودة أخي ولم أكن قد أخبرته بأن أخاه سيبيت خارج المنزل بسبب عمله وغيرت ملابسي وارتديت ثوبا مثيرا"للشهوة وتعطرت وبعد حلول المساء أخبرته أن أخاه أتصل وقال أنه سيتأخر ليوم الغد فأصبح أمام الامر الواقع وهو أنه يجب أن يبقى في دارنا هذه الليلة وأعطيته بيجاما من ملابس أخيه وهيأت له غرفة لينام فيها وفي تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بدأت أصرخ متصنعة ألالم فجاء مسرعا واقترب مني ورأى ما لم يكن يحلم به فقال مابك قلت له الالم عاد أشد من الاول فقال سأتصل بالطبيب فقلت له لاتتعب نفسك فقط أعطني حبة المسكن وحاول أن تهدأ منطقة الالم بدعكها بيدك فبدأ يد

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้