مع زميلتى

Signemia | 1787 | 8 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا اسمي ياسر طالب في الجامعة , وكعادة الشباب في الجامعة أكبر همهم انهم يتعرفوا على أكبر عدد من البنات بعضهم للحب والتسالي والرحلات وبعضهم للنيك والمتعة.

وكانت بداية قصتي عندما كنت اجلس في الجامعة مع اصدقائي نهزر ونضحك وكان الطقس في ذالك اليوم حار وكعادة البنات في الجامعة كل اهتمامتهم هو اللبس واظهار مفاتنهم وجسمهم وبما ان الطقس كان حار في ذالك اليوم فكان لبسهم عبارة عن بديهات بمخالف اشكالها وكنت مع اصدقائي نشاهد الفتيات ونعلق على كل واحدة من حيث لبسها وجسمها وجمالها حتي لمحت تلك الفتاة كانت رائعة الجمال والقوام وانبهرت بها من أول نظرة وكنت أود ان اذهب واتحدث أليها واتعرف عليها ولكني تراجعت سريعا عن ذلك لأنها ببساطة لم تكن بمفردها كانت بصحبة

صديقاتها فأكتفيت فقط بالنظر اليها من بعيد وكم كنت اود ان اذهب اليها واتقرب منها وأشاهد جمالها و جسمها عن قرب ولكن لم تسنح لي الفرصة وكنت جالس مع اصدقائي وكأني لست معهم كان عقلي وتفكيري في هذه الفتاة ذات الجمال والقوام الرائعين وأنقضى اليوم وشعرت كأني انسان مختلف تماما واندهشت من نفسي لذلك الشعور الذي بداخلي تجاه هذه الفتاة التي حتي لا اعرف اسمها كل الذي اعرفه عنها هو شكلها وجسمها فقط . وفي اليوم التالي اول شيء فكرت فيه هو الذهاب الي الجامعة لعل الصدفة تقودني اليها مرة اخري واكون سعيد الحظ واتقرب اليها واتعرف عليها ولكن هذا لم يحدث وذهبت الي الجامعة كل يوم ولم يحالفني حظي ابدا في رؤيتها مرة اخري حتي جاء ذالك اليوم وكان هذا اليوم هو عيد الحب وبدون مقدمات وانا جالس مع اصدقائي جاءت احدي صديقاتي

لتهنئتنا بعيد الحب وكانت معها فتاة احلامي , الفتاة التي كانت تشغل كل تفكيري لمدة أيام طوال ومن جمال الصدفة لم أستطع أن اقول أي شيء كل الذي استطعت ان أفعله هو أني نظرت أليها لأتأكد أنني لست في حلم وهي فعلا الفتاة التي رأيتها أول مرة وبعد فترة رجعت الي أرض الواقع ولم أشعر بنفسي ألا وانا اسلم عليها باليد وكم كانت يدها دافئة وناعمة وصغيرة في يدي وبدون قصد مني ضغطت على يديها وهي في قبضتي وحاولت هي أن تبعد يديها عني ولكن لم أترك يديها ألا بعد فترة ليست بالقصيرة وبعد ذالك عرفتها صديقتي بأسمها وكم كان أسمها

رائعا , سلمى من أجمل الأسامي التي انا احبها وطول فترة وقوفها معنا وانا انظر لها وهي تنظر لي بأستيحاء وبعد ذلك طلبت سلمى أن تذهب الي بيتها لأنها قد تأخرت فتجرأت وطلبت منها ان اذهب معها كي أوصلها حيث أنني كنت أسكن بجوارها وهذا من حسن حظي . وطوال فترة من الجامعة حتي بيتها كنت اخبرها عن أول يوم رأيتها فيه وكم حلمت بها وكم مرة ذهبت الي الجامعة كل يوم كل أراها مرة اخري وكانت هي تستمع الي كلامي واري

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้