بعد ان التحقت بالجامعة كلية علم إجتماع
حاولت أن أكون فتاة مثالية ، قررت ابطل حركات المراهقات ومنها العادة السرية مثل ايام ما كنت أعيش في البيت. صرت ماامارس العادة الا مرة واحدة في الشهر على الأكثر ، وأحيانا ، يمر
شهرين أو ثلاثة أشهر دون ان المس نفسي. في بدايت الفصل التاني حصلت على غرفة في الحرم الجامعي مع فتاة أخرى.
صديقتي الجديدة ، (ولنطلق عليها سارة) كنت شويه غير مرتاحة بسبب سكني مع وحده بنفس الغرفة، بعد ما تعرفنا ورتبنا اغراضنا في الغرفة طلبت تسألني شي شخصي. قلت لها عادي قالت رهام تمارسي العادة السرية؟" صراحة استغربت من صراحتها المهم عملت حالي مش فاهمه وفي الاخر قلت لها نادرا قالت مش معقول انا على الأقل مرة واحدة في اليوم واحيانا اكتر. قلتلها تسوي على السرير او لما تجي تستحمي ، قالت ايوه على السرير المهم اتفقنا احسن شي الي حابة تسوي ما طلع صوت والتانية تعمل حالها مش منتبها. اصلا انا ما كانت عندي اي نية اسوي أي شي جنب احد ثاني. المهم اتكلمنا شويه في الظلام قبل النوم
وانا قربت انام و سارة صارت تنفس بصوت عميق وقلت في حالي دي اكيد راحت في سابع نومه. وشويه اسمع أنين واهات خفيفه من جهت سرير ساره
وبشويش طالعت من النور الي جاي من الشباك ، يا دوب اشوف بوضوح ساره كانت رافعه الشرشف حتى ركبتها وإيدها تتحرك في كلسونها. شفت صدرها لأنها لابسه قميص واسع حلماتها صغار وواقفين. شعرت كلسوني بدء يتبلل وكسي صار مررره رطب بشويش لمست نفسي من فوق كلسوني وصرت احرك يدي مع حركات واهات ساره. أنا مازلت عذراء حتى لما امارس اخاف اعور حالي
بس المره دي صرت هايجه حدي ونفسي ادخل اصباعي اكتر من اول
رفعت نفسي قليل وطليت وشفت سارة في نشوة مو طبيعية . كانت تتقلب على كل السرير ويدينها فوق بعض على صدرها ووسطها وبطنها وكل جسمها. شويه سارة انتبهت وطلت علية وهمست بحنان "تسمحي تساعديني؟ ماعرفت ايش اسوي اصلا ما عمري سويت لاحد تاني. وشكلي طولت حتى رديت عشان ساره قامت ونسدحت جنبي ودخلت تحت الشرشف وصار جسمي يرتعش لما جسمها لمس جسمي
حبيبتي ساره لا ارجوكي نحن اصحاب لا يساره ارجعي على سريرك
ماردت عليه .ابغها ترجع وابغها تحضني بكل جسمها
---نهاية الجزء الاول
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)