صباح بنت خالي

Signemia | 1420 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كان عمري عندما جامعت صباح خمسة وعشرين عاما تقريبا ، وكانت صباح ابنة

خالي تكبرني بثلاثة او اربع اعوام تقريبا ، كنا نعرف بعضنا منذ الصغر بالطبع ، وكنت انظر

اليها بشهوة منذ صغري فهي ذات جسم رائع نحيل ، اردافها نافرة كأنها تلال ناعمة ،

كان صدرها متوسطا ليس بالكبير ولا بالصغير وكانت تحب ان تكشفه امامي مما يجعلني اهيج

واحس بالرغبة والأحباط ، كانت صباح دائما تمر بمخيلتي وخصوصا قبيل النوم ، كنت اتخيل

نفسي وانا انيكها ، واتخيل جسدها الرهيب بين يدي ولكن ما باليد حيلة لأنها كانت تسكن في

مدينة اخرى ، وبالأضافة الى جمالها وعربدة جسدها كانت صباح تتميز بأنوثة لو وزعت على كافة نساء العالم لكفتهم ، تتكلم بهمس وتنظر بأغراء ، عيناها دائمة النعاس ، ولونها قمحي

في منتهى الأغراء ، ولا يشوب بشرتها اي شعر او شعيرات ، كانت تعلم انها مغرية وهي

شهوانية ولا تخجل من مصارحة الجميع بعلاقاتها مع الشباب ، وكنت اتمنى ان اكون احدهم المهم كبرنا وتزوجت صباح وطلقت واصبحت تأتي لمنزل امي وكانت تتعمد ان تكشف جزءا

من صدرها امامي وان تلبس البنطلون الضيق الذي يرسم تفاصيل الجزء التحتاني من جسمها

بل ويحدد معالم كسها الخطير ، وكان قضيبي يكاد ينفجر استطالة وتصلبا من شدة رغبته فيها

وفي يوم نزل المطر فقلت لها هل تخرجي معي بالسيارة نتمشى قليلا في المطر ؟؟ فقالت لامانع

لدي فخرجنا وجلست الى جانبي وتحادثنا ومن حديث لحديث صارحتها بحبي لها ورغبتي فيها

فتمنعت بدلال قاتل ، ووضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف وقالت لي اليوم معك وغدا مع

غيرك ولكني اقسم انها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابن عمتها ولن تجد مني

الا ما يسرها فرضيت وابتسمت فرفعت يدي الى صدرها واكتشفت انها تركت ازارير قميصها

كلها مفتوحة وما ان وضعت يدي على ثديها حتى كاد قضيبي ان يخرق ملابسي واسرعت بالسيارة الى البيت ولم يكن احد موجود فيه لأن اهلي نزلوا عند الجيران وما ان دخلنا حتى امسكتها وطرحتها ارضا ولصقت شفتاي بشفتيها ومصصت ريقها العسلي وجلسنا حوالي الربع ساعة ونحن نلحس السنة بعض ويدي تحسس على جسدها الذي امتلأ قليلا بسبب الولادة ، وتحسست صدرها الثري الذي كان ناعما مثل سطح ماسة اصيلة ونزلت بيدي الى بطنها وما ان لمست بطنها حتى قررت ان اهجم على ثدييها القاتلين وافترسهما بلساني وشفتي واخرجت اول ثدي وهو الأيمن من حمالة صدرها وكان ناعما ومصصت حلمته وتأوهت هي من فرط اللذة وجنون الشهوة واطبقت على رأسي من الخلف تضمها بقوة وكأنها تريد ان تدخل رأسي في صدرها ومصصت الحلمة ولحستها حتى اهتاجت تماما ونادتني

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้