لقد بدأت قصتي لما كان في عمري ستة عشرة لماانتقلة للدراسة في الطور الثانوي تعرفة على صديق أمين الذي كان يكبرني بسنتين وبمرور توطدت علاقتي به وأصبحنا لا نفترق بحيث كنت أدهب الى منزلهم و هويأتي الى منزلي لكي نذاكر ونلهو بحيث أصبح هو صديقي الحميم ومرت الأيام الى انتهت السنة الدراسية وانتقلنا الى الطور الثاني فكانت العطلةالصيفية وذهبت عائلته جميعا في رحلة تدوم شهرا فطلب مني أن أرافقه في هذا الشهر وبعد موافقة أبي على ذلك ذهبت الى منزله وكنا في بداية كاأخوبن وبمرور الوقت بدات معاملته لي تتبدلت بحيث أصبح يتكلم كثيرا على السكس و نيك الفتيات وبعد مرور أسبوع وبعد وجبة الفطور جاء بشريط فديو لنتفرج عليه فقلة له ماهذا الفلم فقال انه سيعجبني فلما بدأ يلعب الفلم واذاهو فلم لرجل ينك فتاة بكل أوضاع وكانت هته أول مرة أشاهد فيها فلم لسكس فانتصب زبي وتظاهرت بأني لم أتاثر وهو يقوللي انضر الى زبه انضر كيف يدخله في كسها انضر كيف يدخل زبه في طيزها وبعد نهاية الفلم بدأ يقوللي انه يرد أن يمارس الجنس مثل ذلك الرجل فقلة له لن تستطيع لأنه لا توجد
فتاة لتقبل بذالك فنتهى ذلك اليوم و هو هائج ومن ذلك اليوم أصبح مرة يلمسني في مؤخرتي أو يضربني و أنا لاأبالي و بمرور الوقت أصبحت نيته تتضح بأنه يريد أن ينيكني ,انا أتشرد منه رغم أنني أصحت أحب تلك اللمسات في مؤخرتي وتطورت تلك لمسات الى أن أصبح يقوللي بأن لي مؤخرة مثل الفتيات ومرة على مرة يلتصق بمؤخرتي ويقول أههه ولو كنت فتاة وأنا كنت أبعده من منطلق المزاح وفي مرة من المرات التصق بي بقوة فلم أستطع ابعاده وأحسست بزبه المنتصب تحت البنطلون فقعد يحكه جسمه على جسمي و أنا لا أقوى على ابعاده وبعدهابدقائق تركني فغضبت فقال لي لاتخف لأنك ولد و لن أنيكك كرر العملية عدة مرات وأنا أرضخ له لأنها كانت تعجبني وتطورت وفي اليوم الموالي كنت في المطبخ أغسل الصحون ليأتي من ورائي ويلتسق بي فأحسست بزبه يدفع بنطلونبي من الخلف فقلت لما تنتهي من مزاحك أخبرني وأنا أتمتع بذلك ومن
ثم لأتفطن بأنه أخرج زبه من البنطلون فزادت من هيجاني فستسلمت له فاذا به يفتح بنطلوني ويهبطه وبقي يحك زبه على طيزي وأنا مستمتع وخائف في نفس الوقت و كان زبه منتصبا وكبيرا فسألني هل تريد أن أدخل زبي في خرم طيزك فسكت ثم انك ترده فلمذا أتعبتني منذ البداية سأمتعك به ثم قال لي باعد بين رجليك ثم قال افتح طيزك بيديك فلما فتحت وضع اللعاب على زبه و وضعه في فتحتي وقال سأدفعه ببطء لاتخف فبدأ يدفعه وأنا أتألم حتى دخل رأس زبه وصرخة صرختافتوقف قليلا ثم تابع وأنا أتلوى من ألم وزبه يتقدم ببطء حتى أصبح أكثر من نصفه في طيزي فأوقفته فبدأ يخرجه قليلا ثم يعيده فيمكانه ببطء بدأ ي
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้