أنا إسمي لوولا من احدى الدول العربية، بس مقيمة في الخليج.. عمري 24 سنة... أنا بحس حالي إني بميل للبنات أكتر.. ورح أحكيلكم قصة بتجنن صارت معي... عندي صاحبة عمرها 26 سنة متجوزة وعندها ولد... جوزها دايماً مشغول بالمكتب وبتركها لحالها في البيت لساعات متأخرة مع إبنها.. دائماً بحب أطلع معها على البحر لأنه عندها صدر بيجنن... كبير ودايماً حلماتها واقفين.. والأحلى إنه البيكيني تبعها لونه أبيض.. يعني بس مجرد تطلع من البحر... بتكون كأنها مش لابسة شئ يذكر مرة طلعت من البحر وكانت القطعة يلي فوق من البيكيني مفكوكة... وكان بزها طالع كله من غير ماتحس.. كان المنظر راااااااااااائع... بس يا خسارة.. عالطول إنتبهت وربطته مرة تانية.. بس من وقتها وأنا بشتهيها... حتى هي كنت ألاحظ إنها بتطلع على بزازي كتير.. وخاصة لما أكون لابسة شي مفتوح من فوق.. وأنا بالعادة لبسي بيكون قطع صغيرة ومغري جداً.. يعني قصير وضيق ومفتح من هون ومن هون.. وأغلب الأوقات بلبس بدون ستيانة لأنه عندي بزاز كبار ضامين على بعض وبياخدوا العقل.. فبحب الرجال والبنات يستمتعوا فيهم حتى لو بس بالنظر..
وكمان الإحتكاك يلي بيصير بين حلماتي والتياب، بيهيجني لدرجة كبيرة... المهم... مرة رحت لعند صاحبتي على البيت أزورها... وكان إبنها الزغنون نايم بكير علشان المدرسة... نحنا بالعادة منكون مع بعض صريحيين لأقصى حد.. يعني البساط أحمدي... يعني ألفاظ على نكت على قصص على ضحك على دخان على أرجيله.. يعني آخر مسخرة... قالتلي إنه جوزها جايب فيلم سكس بيجنن.. طبعاً أنا المحنه اشتغلت معي فقلتلها يلى عطول حطيه من غير متسألي... حطته وراحت على المطبخ تعمل شي نشربه... كان الفيلم كله بنات (أوووووووف) يعني ليسبينس (سحاقيات).. يعني عز الطلب.. صرت أتفرج على الفيلم... وأكلت هوا من المحنة.. فبلشت ألعب بحلماتي من برا الفستان... كانوا واقفين زي المدافع وبيجننوا.. وخاصة إني ماكنت لابسة سوتيانة كالعادة..... كنت لابسة فستان قصييييير وكله زرار من فوق لتحت، وقماشته كانت متل السترتش يعني كان مكسم جسمي وحلماتي، وأنا جسمي مليان شوي... متناسق وحلو بس صدري حجمه أكبر من اللازم... فهو مصدر إغرائي ومحنتي... صرت ألعب بحلماتي الواقفين... وبعدين صرت أعصر بزازي شوي شوي...
بس لقيت حالي إني مش قادرة أستحمل... فتحت وجلي وحطيتهم على الطاولة.. وزحت كيلوتي أبو خط شوي.. وصرت ألعب بكسي... كان غرقاااااااااااان وبيجنن... وبعدين حطيت إصبعي على بظري آآآآآآآآههههههه... وصرت أحركه وألعب فيه... حست بالرعشة قربت لولا إني سمعت صوت صاحبتي الشرموطة جاي على الصالون.... ي**** شو حقدت عليها وكرهتها ضليت زي مأنا.. بس نزلت رجلي.. وكان ثلث أرب
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้