حسن وأخي
هذه قصة كتبها أخي
و كان لدينا فى بيت العائلة عدد كبير من الخدم كان هذا البيت يتكون من أربعة أدوار وكان في السطح شقة بها بهو فسيح واسع مخصص للخدم بها حمام كبير و كان هذا البهو باب يفتح على السطح علاوة على نافذة تطل عليه. و كان السطح واسع نلعب فيه ونركب العجل و نقوم بتربية الطيور و الأرانب .
و كان هذا البهو متعدد الاستعمالات يستعمل أثناء النهار فى تحضير الطعام و به كنبات للجلوس ثم تستخدم أثناء الليل لنوم الشباب .
كنا تعودنا على استخدام دورة المياه هذه بدلا من النزول الى الشقة للتبول .
كان من ضمن الخدم شابين أحدهما يكبرنى بعام و الأخر بعدة أعوام و كان اسمه حسن . فى يوم ذهبت الى الحمام و أغلقت الباب خلفى و اذا بحسن يفتحه و يفاجأ بى واقفا أتبول و الشورت ذو الأستك فى رجلى فاعتذر و خرج . بعد عدة أيام تكرر المشهد لكن نصحنى بعدم اقفال الباب و تركه مواربا حتى يلمح أى شخص وجودى من الخارج و لا يدخل على ثم أغلق الباب بعد أن دخل علي وقال "الشمس خلت جسمك اسود ولكن طيزك بيضة خالص.
فب البوم التالي ذهبت للتبول و تركت الباب كما نصحني حسن فوجدته يدخل على سريعا ويلتصق بى من الخلف و يحضننى واذا بشىء لين ودافىء موجود بين فلقتى طيظى قلت له بخوف ماذا تفعل , رد بزمتك مش حلو، قلت هو أيه اللى حلو قال هات ايدك و انت تعرف وبدون أن يبتعد جذب يدى الى الخلف وأمسكنى زبه و قال لى " حركه لفوق ولتحت و قول لى رأيك" قلت "دافى و جميل" . قال لما تيجى تخش الحمام بعد كده ابقى قول لى , سألته ليه , قال لى حاتعرف و علشان ما حدش يدخل عليك لم أصدق ما قال لكن أثار فضولى والخوف داخلى أكبر .
فب البوم التالي رأيت حسن فتوجهت مباشرة للحمام وتركت الباب موارب ولكي يأتي ويضع زبه مرة ثانية بين فلقتي طيظي ولكنه لم يحضر. بعد يومين كان الجو هادىء دخلت من السطح و لم يكن غير حسن فى البهو فسألنى : ايه انت نازل ؟ رددت : لا أنا داخل الحمام , فقام بدون أن يحس به أحد و جاء خلفى و دفعنى داخل الحمام وقبل أن أفوق من المفاجئة كان قد أوصد الباب خلفنا ثم جذب الشورت الى اسفل وقال خذ راحتك . بدأت أتبول فتحسس أردافى و قال "حا أعلمك حاجة حلوة تخلص" . التصق بجسمى من الخلف فاذا بذبه طرى و ناعم يبعث داخلى احساس غريب . لما لم يصدر منى أى رد فعل سلبى بدأ فى تحريك زبه لفوق
و تحت وكان احساس دافىء و جميل و حيث أنى قد سمعت كثير من القصص عن العلاقات و الجنس فلم أمانع من استكشاف أحاسيس مجهولة و جديدة. بعد فترة بدأ زبه يكبر و يقوى حتى أصبح حديد توقف ثم نراجع و كنت واقفا فقال ميل شوية للأمام فنفذت و نظررا لأن الحمام صغير يا دوب يساع فردين
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้