امراة كبيرة مع طفل في مقتبل العمر

Signemia | 1853 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

والنبى تيجى يا س تقعد مع الواد بشة شوية عندى فى الشقة لغاية ما استحمى ، هات كتبك معاك وذاكر وهو بجانبك : هذا ما قالته السيدة لواحظ التى تسكن فى آخر دور فى البيت الذى يسكن فيه س وحيدا مع أمه فى الدور الأوسط ، وكانت لواحظ سمراء ضاحكة السن ، عايقة ولايقة ، ووزنها طن فقط من اللحم والشحم المرجرج المهتز ، تلهث عند صعود السلالم ، فتدق باب أم س ، لتدخل تشرب وتجلس قليلا ترتاح من عناء السلم ، وتضم س إلى ثدييها وتقبله فى شفتيه فيحمر وجهه خجلا ويحاول الهرب من حضنها الذى يشبه القضاء والقدر. كانت تقول له دائما وهى المحرومة من الإنجاب : (ندر على لو جبت واد زى القمر زيك كدة لأوزع فول نابت وحلاوة فى مقام السيدة والحسين ) ، واستجاب الله لها فأنجبت بشة بعد عذاب وصبر وطول السنين ، فطارت من الفرحة ووزعت النذور.

الآن أصبح س فى الثالث الثانوى ، صعد وراءها على السلم وهو يتأمل أردافها المرجرجة ، نصف طن من اللحم يهتز فى وجهه ، ويتعجب كيف يستطيع عم عبد الواحد زوجها أن ينيك هذا الطن من الدهون ، وينجب منها أيضا ، لابد أن عم عبدالواحد قد دخل الجنة مكافأة له على مجهوداته فى نيك لواحظ ، صعد س وراءها ا لى شقتها و جلس مع بشة ابنها يداعبه لحظة بلعبه الكثيرة ، وكان بشة قد بلغ الثامنة من عمره .

دخلت لواحظ الحمام وأغلقت الباب ، ولكن س من مكانه البعيد فى نهاية الشقة ، وهو جالس على الأرض ، استطاع أن يرى جزءا كبيرا من قدمى وساقى لواحظ فى الحمام ، من تحت الباب المغلق ، كانت عناك مسافة تزيد فى ارتفاعها عن الشبر ، لايغطيها خشب الباب ، فطرأت الأفكار على مخ س ، أخذ س الطفل بشة ووضعه فى الفراش وسقاه لترا من اللبن الدافىء الجاهز الى جواره ، وأعطاه قصة ملونة بالصور ، وتسلل الى باب الحمام وانحنى تحته ينظر ، فوجد لواحظ جالسة على التواليت تتبرز ، التواليت بلدى ، ليس له قاعدة عالية .. ، المنظر مهول ، لواحظ مفشوخة الأرداف ، كسها منفرج كبير ضخم بشفتين كبيرتين كطيز طفل صغير بنى اللون ، ناعم منتوف ، له ثغر فم مبتسم أحمر وردى ، … ، خرم طيظ لواحظ يخرج للخارج ويتمدد كالأنبوب متسعا بشكل غير معقول ،

يخرج منه عمود غليظ جدا ، طويل طويل طويل ، يستمر خروج هذا العمود من البراز الصلب ساحبا معه جدران خرم الطيظ … ، يتعجب س .. ، هذه أول مرة فى حياته يعرف أن الطيظ تخرج من مكانها للخارج مع خروج البراز … ، يسقط عمود البراز ، يعود الخرم إلى مكانه ويختفى بين أرداف لواحظ الرهيبة ، … ، تصوب لواحظ خرطوم المياه الشديد الى خرم طيظها وباليد الأخرى تغسل الخرم وتدخل أصبعها وتخرجه فى الخرم العديد من المرات وكأنها تنيك نفسها بأصبعها … ، تتنهد بقوة وتشخر ويأتى صوتها واضحا من خلف باب الحمام و

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้