باقى سخخخخخخخخنه

Signemia | 2017 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

فقلت: عايزك تستريح.

فقال بهمس وقد بدأ يتخلص من الحرج الذي كان يسيطر عليه منذ البداية: أنا عايز أريح زبري.

فقلت بخبث: هو إنته إللي تعبان ولا زبرك إللى تعبان ؟

فقال: زبري تعبان خالص وتعبني معاه بقاله أكتر من 4 شهور معملش.

فقلت بمكر وأنا في غاية الإثارة: معملش إيه ؟

فقال وهو يحتضنني بقوة وقد بدأت أشعر بزبره بين إليتي: منكش بقاله 4 شهور ... وعايز ينيكك دلوقت ؟

فقلت وأنا أشعر بصعوبة في استخراج الكلمات: أنا تحت أمره ... بس ياله دخله بقى .. طيظي بتكلني من جوه وبتحرقني خالص!!

فقال : وطي صوتك علشان زميلك ميسمعش حاجة وميحسش بللي احنا بنعمله !!

فقلت بهمس وبدلع: أصل خلاص مبقتش قادر أنتظر .. دخله بقه يللا !! وفرشحت فخذاي وباعدت بينهما قدر استطاعتي ورفعت وسطي لأعلى ، فشعرت برأس زبره تلامس خرم طيظي وتستقر فيه ثم أحاط كتفاي بذراعيه وجذبني تجاهه بقوة فبدأت أشعر بزبره ينزلق بداخلي ويخترق طيظي بعمق !! فتأوهت وهمست قائلا: براحة شويه !!

فقال وهو يضع كف يده على فمي لمنعي من الغنج: زميلك هيسمعنا كده !!!

فالتزمت الصمت ودفنت وجهي في الوسادة لأستمتع بأحلى لحظات العمر ... حقا إنها أحلى اللحظات تلك التي أكون خلالها بين أحضان شاب يعتلي ظهري ويحيطني بذراعيه ويدفع بزبره داخلي بعمق ، ومما يزيد من هياجي في تلك اللحظات ليس ذلك فقط وإنما شعوري باستمتاعه بجسمي وتلذذه بنياكتي وأنني مثير له جنسيا مثلي كمثل أي أنثى !!! لست أقصد بهذا أنني أحب أن يعاملني كامرأة ... لا أحب أن أكون كذلك في عين من ينيكني ولكن سعادتي تزداد حين يشعرني بأنه رجل ينيك رجل !!! نعود لتلك اللحظات الجميلة التي اكتمل فيها دخول زبره جواي بعمق فقد سكنت حركاته للحظات كانت طيظي فيها تقمط على زبره وترتخي بدون قصد مني وأظن أن سكونه هذا كان ليتأكد من حقيقة دخول زبره جواي وليستمتع بخلجات طيظي حول زبره ، وقبل أن يبدأ في تحريكه سمعته يهمس: كده حلو ولا بيوجعك ؟

لم أستطع التعبير عن شعوري في تلك اللحظة .. غير أنني أخذت أردد بتأوه وغنج: حلو .. حلو قوي .. خليه جوه على طول.

بدأ في سحب زبره خارج طيظي قليلا وإعادة كبسه فيها من جديد وأخذ يفعل ذلك دون توقف ، وكلما زادت نشوتي رفعت وسطي لأعلى وفرشحت فخذاي أكثر وأكثر وأنا أردد بهمس: آآآه .. أححح .. حلو .. زبرك حلو .. نكني كمان .. نكني قوي ... آآآآهه .. أفففف ، وبعد عدة دقائق أخذ يسرع من حركة زبره جواي فشعرت أنه قارب الوصول لقمة نشوته ، فطلبت منه بصوت هامس خرج مني بصعوبة: نزل جواي .. حط لبنك في طيظي .. ، لم تمر لحظات إلا وقد شعرت به يحتضنني بقوة ويتشبث بكتفاي ويتصلب جسمه فوق

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้