بدايتي

Signemia | 2074 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

هاي انا اسمي حمودي من السعوديه قصتي بدأت قبل سنه وانا عمري 18 سنه كان الوقت شتاء وأهلي جميعهم مسافرين الا انا جالس بالبيت وحدي وكنت طفشان وقلت انزل للشارع اتمشى وقتها كنت لوحدي ورحت اتمشى وكان الجو بارد وماحسيت بنفسي وبعدت كثير عن البيت وفجأه نزل المطر وانا امشي وكان الوقت تقريبا الساعه وحده الليل وزاد المطر وصار ينزل بغزاره شديده وانا كنت وقتها اتمشي وفجأه جاني واحد بسيارته وقالي اوصلك قلتله لا مشكور باقي شوي واوصل للبيت وانا اصلن كذاب بس حبيت اصرفه عني وهو اخذ يلح علي لازم اوصلك لأن الجو بارد والمطر ينزل بكثره وحرام مثلك يمشي بهالوقت المتأخر وبهالجو البارد ولما كان يلح علي قلت خلاص اوكي وركبت معاه بالسياره وقالي وين بيتكم قلتله بعيد من هنا واخذ يلف فيني بالشوارع وكان وقتها يمكن الساعه ثنتين ونصف ليلآ وفجأه مرينا بجنب فندق واخذ يلمح لي ويقول هذا فندق حلو واللوبي حقه كمان حلو والجلسه فيه حلوه وقالي كمان انو يطلع من بيته ومن عند اولاده وزوجته ويجي ينام بالفندق لوحده وهو كان تقريبآ عمره 40 سنه وكان وسيم وسمين شوي وانا كتكوت حلو نحيف بعض الشي شفايفي ورديه وصغيره وعيوني كبار وابيض وناعم ومكوتي طريه وحلوه وكانت بعيونه هيجان على جسمي وعلى وجهي الجميل الناعم وفجأه قال وش رايك نروح للفندق انا وقتها ماكنت اعرف وش كان يقصد وقالي وش رايك نحجز غرفه بسرير كبير

وانا هنا فهمت قصده وخفت منه وقلت له نزلني هنا وقال ليش ياعمري قلت بدون ليش وقف هنا وهو لم يستجيب لكلامي وقالي شوف انا ماراح انزلك الا اذا سمعت كلامي واخذ يكلمني ويحاول فيني بالكلام وانا من غير شعور قلت خلاص وفجأه ذهبنا للفندق ونزل من السياره وحجز الغرفه وناداني ولما دخلنا الغرفه جلست على الكنبه وهو سكر الباب وجلس على السرير واخذ ينظر الي بنظرات شهوانيه وقال لي تعال بجنبي ولكن انا لم استجب له وكرر المناداة لي ولم استجب له وكنت وقتها خائف منه وفجأه اقترب وجلس بجانبي وقال لي مابك خائف قلت مافيني شي وفجأه أخذ يلع بزبه ويقول لي مابك ياحياتي وانا كنت ساكت ولا اتكلم وففجأه مد يده على فخذاي وجلس ينحسسهم وابعدت يده ورجع وحطها على فخذاي وانا ابعدها وهو يرجعها وفجأه انتابني شعور غريب شعور يريد ان يستسلم لهذا الوضع الجميل فقلت في نفسي دعه يكمل فلا يوجد احلىى من هذا الأحساس الجميل وتمادت واخذ يفرك رايح جاي من ركبتي لحد الخصيتين وبسرعه وهو يحرك زبه وفجأه من غير شعور وانا انظر الى هذا الزب الجبار

وهو يحركه مسكته واخذت العب به وكان كبير جدا وفجأه حملني ورماني على السرير واذا به يخلع ملابسه وهو بشده هيجانه وفجأه اخرج ذاك الزب الجبار الجميل الجذاب كان لونه احمر من شده هيجانه وات

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้