اشمشوم الجبار

Signemia | 3742 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كانت هذه هى المرة الأولى لى مع المنقبات وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منقبة تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج متوشحة بنقابها واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى

وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها على العرى لتتلمس جسدى من أوله لآخره وتنزع عنى هذه العباءة لتجد ماكانت تتلهف لمشاهدته وهو زبى المنتصب على آخره وتتحسسه بيديها الدافئتان وتنقض عليه لتمتصه بين ثنايا فمها الصغير الشهى ولتلعق كل ذرة فيه وتدخله فى فمها الى آخره لتمص رحيقه الطيب وتلعق مابين فخذى وتقوم بلحسه فى نشوة كبيرة واذا بها تطرحنى على سرير

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้