احب نيك التبارل

Signemia | 3168 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

الحلقة الاولى من(قصص حقيقية)

كان يوم من ايام نوفمبرقد بدات الدراسة منذ اكثر من شهر اخذت حمام حار جدا في السابعة صباحا وجهزت حالي للخروج الى المدرسة حيث تقع في مركز المدينة استخدم وسائط النقل العامة للوصول الى المدرسة كنت انتظر بفارغ الصبر الصعود الى البولمان لانه مزدحم وتحصل احداث كثيرة فيه هناك الكثير من الشابات والشباب وكلهم ينتظرون هذه الزحمة حتى بعضهم يبقى بموقف حرج لان عيره متهيج بشكل واضح للجميع بعد ان تخف الزحمة.

دفعت بنفسي الى داخل البولمان ولم يكن لي رغبة بالذهاب الى المدرسة كنت متهيج لحالي قبل ان اصعد كان ازدحام شديد انحصرت في زاوية وكان خلفي شاب وسيم ويمس بجسمي ,اكبر مني بثلاث او اربع سنوات كان عمره 18 سنة . توقفنا حتى يصعدو طلبة اخرين الزحمة اصبحت لا تطاق بعد قليل حسيت شئ صلب على ارتفاع طيزي حركت نفسي قليلا تاكدت بانه عيره وهو صلب اللى درجة الانفجار التفت الى الخلف ابتسم لي وانا بادلته الابتسامة وكانت ابتسامتي تدل على الموافقة حركت طيزي قليلا صار عيره على فتحت طيزي وبدات احركه عند اي استدارة او توقف, تاكد هو انني راغب بنفس الشئ نزل يده تدريجيا الى ان وصل الى فتحت طيزي وبدا يداعب الفتحة باصبعه.

كنت اتمنى ان لا نصل بسرعة دفعت يدي الى الخلف ومسكت عيره كان كبيرحركت يدي كنت في قمة التاثر عيري اصبح قوي وفتحت طيزي كنت احسها تنفتح وتنسد, تمنيت ان يدخله بي ولكن كيف الطريقة للتحدث معه.بقيت مسافة قصيرة واصل الى مدرستي, رتبت حقيبتي بشكل اغطي به عيري الواقف واتجهت الى باب البولمان للنزول نظرت اليه بابتسامة, تحضر هو كذلك للنزول.

سار بجنبي وسالني

تدرس في هذه المدرسة؟

نعم وانا في المرحلة التاسعة انت ماذا تدرس؟

انا في المرحلة الثانية في الهندسة المعمارية

تعجبني دراسة الهندسة واحب الرسم قال وانا ارسم كذلك واعمل موديلات هندسية وبيتي قريب من مدرستك اذا ترغب تعال حتى تشاهد تصاميمي الهندسية(كنت افهم كان يريد ان ينيكني وكنت راغب ان ينيكني) قلت له ممكن لكن لانتاخر.......

مشينا باتجاه البيت كان في الطابق الثاني دخلنا وكان ظاهر علية الارتباك وهو كذلك,

في المدخل كان الحمام وبعده مطبخ صغير ثم صالة كبيرة فيها سرير واحد وفي الوسط طاولة للرسم الهندسي على الجدران صور ورسوم مختلفة.

نظرت الى السرير وفي فكري كيف سينيكني ومن سيبدا,سالني تريد تشرب شئ؟

بقيت واقف في وسط الغرفة وهو كذلك كل منا لا يعرف ماذا يقول حاولت كسر هذا الجمود سالته عن الرسوم فجلب علبة كبيرة وضع كل الصور على الطاولة وكان بينها مجلات سكس خليط بين شباب وشابات وبين شباب فقط.

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้