shahwat el 2om

Bindu | 2112 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا ابن 17 سنة أعيش مع امي و أختي تزوّجت مؤخراً، أما أبي، مسافر للعمل في الخارج لا يزورنا إلا بضعة مرات بإجازته الصيفية.

أمي "ليزا" السكريتيرة، 39 عاماً تشبه كثيرا افا لورن بالجسم و الوجه، شعرها أسود طويل و محمّر الأطراف و دايماً الكحل و المكياج على وجهها و شفايفها مليانة تزيد الكبر يوم عن يوم كأن حد يمصهالها باستمرار.

صدرها كان هايل، مدوّر و كبير و مليان بالحليب و دايماً نصه برا البلوزة ، و جسمها ممشوق بطيز كبيرة تبي تفتّق البنطلون و التنورة اللي تلبسهم و صدقوني ما كانت تلبس كيلوت بأغلب الأيام لأني كنت حافظ كل كيلوتاتها و ملابسها الداخلية.

ما أخفي عليكم أني كنت أشتهيها حتى وصلت بي المرحلة الى ان صرت اوضع كاميرا أو جوالي في الحمام في حتة مخفية و أصورها و أقعد اجيبهم عليها.

كان يوم امتحانات النهاية و جيت للبيت بدري و دخلت بهدوء على أساس أنها بالشغل لكني سمعت صوتها و كانت تكلم مديرها "أحمد" و كانت تقول لا تخاف يا حياتي بكرا نقفل بكير و أعدي عليك بالغرفة و نمتع بعضينا!

رجعت خرجت من الباب و رنيت الجرس طولت بس جت و فتحتلي و قالت ليش جيت بكير؟

قلتلها أنهيت امتحاني بكير.

سألتها بكرا شو تعملين؟

قالت بكرا رح اتاخر بالشغل للعصر لسه بحكي استاذ أحمد

و لما خلصنا الغداء رحت لغرفتي و حضرت الكميرا و فضيت مساحة فيها و نمت وانا بفكر كيف سيكون بكرا.

بالليل صحيت و خرجت مع أصحابي و كنت سرقت مفاتيح المكتب و صبيت نسخة عنهم و رجعت بدري عشان ألحق اروح المكتب وراها.

الساعة 12 من ظهر اليوم الثاني كنت على باب المكتب لقيت لافتة مغلق و هي طبعاً على باب السكرتيرة و السكرتيرة في غرفة المدير حالياً ففتحت و من غير أي حس عليت حتة من البرداية و بديت أصور كان ينيكها بشراسة لحد ما شفتها تعيط و تقول خلصني موتني أو تزوجني بلاش عذابي مع القرن اللي سايبني وحدي و ابني اللي ما يعرف حوايجي و انا بحاجة انيك و انتاك.

رجعت البيت مغمور بالفرحة ما توصف و استنيت حد ما جت من شغلها ، كنت لابس بس بوكسر و زبي كان واقف و رح يطلع من البوكسر و رطب جداً من كتر ما عدت الفيديو بتاعها و شفته.

المهم جت و قالت لي شو سويت اليوم؟ قلت اني فقت من شوية و ناطرها تجي حتى استحما

قالت معلش أنا تعبانة كتير الشغل اليوم كان ضغط فوق العادة اسمحلي استحما قبلك

قلت اوكي و دخلت و لما خلصت دخلت انا و دخّلت معايا الكام و بديت اتفرج على الفيديو و الصوت طبعاً مخفي حتى لا تسمع و جبت صدريتها من التعليقة بتاعت الحمام و بديت أشمها و ألحوسها و كانت عليها ريحة عرق جنسي و روايح تهيج حد ما جبتهم على الصدرية

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้