نكت اختي

Bindu | 2254 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

القصة شائكة ومعقدة. قصتي تبدأ منذ زمن بعيد. منذ يوم كنا أنا وأختي صغاراً مع فارق العمر بيننا الذي يبلغ ثمانية سنوات. وأذكر في ذلك الوقت أني نمت الى جانبها وبدأت ألعب بكسها، من دون أن أشعر بشيء سوى بالعبث الذي مارسته مرة واحدة فقط معها ونحن صغاراً. بعد هذه المرة مارست الجنس مرات عديدة ليس معها .

بدأت القصة في تموز الماضي حين كانت اسرائيل تضرب لبنان وتقطع طرقاته وتمنع التواصل بين الجميع. كان كل واحد يعيش في منطقة بعيدا عن الآخر. أما أنا، ولأني سعيد الحظ وأسكن في بيروت بعيدا عن أهلي في احدى القرى القريبة من النبطية في جنوب لبنان. فقد جاءت أختي الى بيتي قبل يوم واحد من بدء الحرب. ويالسعادتي حين بدأت الحرب. فقد فكرت فورا أنها ستجلس عندي فترة لم أتوقع أنها ستكون كبيرة الى هذا الحد. كنا وحدنا في البيت أنا أنام في غرفتي وهي تنام في الصالون. وكنا نتشارك الحمام وكل شيء. وكنت كل يوم وكل دقيقة أنظر الى جسدها وصدرها وطيزها وأتحسر وألعب في عضوي ليلا وأنا أتخيل أنا تقف أمامي بدون أي ملابس وتحدثني عن كل الذين ناكوها ومن فتحها وكيف. كنت أتهيج وما زلت بعد إقامة العلاقة معها بهذه الأشياء التي كانت تخيلات قبل العلاقة. وأكثر ما يهيجني فيها هو صدرها الكبير والوقف كأنه مستعد للنهش والأكل وكسها المنفوخ كثيراً وطيزها القافزة الى فوق كأنها تلة تراب صغيرة ترتفخ بشموخ لتعلن عن شهوتها الدافقة والعارمة. وبعد خمسة أيام فقط من وجودها عندي خرجت من البيت في الصباح لألتقي مع أصحابي. فأنا أعمل في الضاحية الجنوبية التي تتعرض يومياً للقصف الجوي من طائرات اسرائيل ولا عمل لدي سوى إما التواجد في البيت أو الذهاب الى رؤية أصدقائي أو الذهاب الى مقهى النت القريب لقراءة

قصصكم ورؤية المواقع الجنسية. أما في الليل فكنت أغلق باب غرفتي وأشاهد أفلام البورنو وأتخيل أختي كما سبق وذكرت.

في ذلك اليوم، الجميل، خرجت في الصباح ولم أخبرها بأنني سأعود سريعا. وعدت وأنا بحاجة الى دخول الحمام. دخلت من الباب فورا الى الحمام الذي كان بابه مفتوحاً، ولم أنتبه إلا حين صرت بالداخل أنها كانت تأخذ دوش ولم أنتبه الى أنني أقف أمامها وهي بكامل جسدها السكسي والجميل. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه وجلست على كرسي الحمام أمامها مباشرة وهي أمامي وحين جلست ارادت أن تدير وجهها عني لكني قلت لها غير مهم بسيطة لا تقلقي. قالت أوكي. كان الدوش غزير المياه الذي تقف تحته وجسدها مغطى في مناطق كثيرة منه بطبقات الصابون يبللني بالمياه أيضاً، فالمسافة بيننا أقل من نصف متر، وهذا يعني أني أصبحت بحاجة الى دوش أيضاً. ريحت نفسي، وخلعت التي شيرت التي ألبسها ووقفت بجانيها بعد أن قلت لها لها بأنها بللتني بالمي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้