أعشق زب صديقي
بدأت حكايتي حينما كنت طفلا في الثانية عشر من عمري,, كنا نسكن الريف,,وكانت المدرسة تبعد عن منزلنا حوالي الميل,, وكانت الطريق الرابطة بين المدرسة والبيت متشعبة بها الكثير من المروج والأشجار . وكان يصطحبني في الطريق إلى الدراسة ابن جار كان يكبرني بسنة,, وكنّا نلعب في غدوّنا ورواحنا ونتلاعب بالأيدي,, ونتعانق كثيرا,, وذات يوم في طريق العودة وجدت قطعة نقود ملقاة على الأرض فارتميت لآخذها ولمحني صديقي فارتمى فوقي وأراد افتكاك القطعة,, فشعرت بحرارة زبه من وراء سرواله تدغدغ طيزي,, فبقيت ممددا وشعر صديقي بأنني أتلذذ زبه فظل فوقي,, وزادت حرارة زبه وشعرت بنشوة وتمنيت لو نزع سرواله وأنزل سروالي وأدخله كله في طيزي ... بقينا لحظات فقلت له هامسا:" نحن في الطريق .. لو ابتعدنا قليلا ", فقفز من فوقي وسحبني من يدي إلى زرع قريب وأخرج زبه,, فشعرت بدقات قلبي,, واقترب مني وأنزل سروالي ثم أسقطني أرضا وصعد فوقي ,,
وحين قرّب زبه من فتحة طيزي غمرتني لذة عارمة وقلت له بشبق ,, ضع رأس زبّك فوق فتحة طيزي ولا تدخله, فسكت,, ثم بصق على رأس زبّه وبدأ يحك به طيزي,, فذبت من الشبق وقلت له نيكني,, وتمنيت حينها أن يدكّ طيزي دكّا,, وإنساب زبه في طيزي إلى حدود خصيتيه,,, ولم أتمالك نفسي عن التأوّه من شدة اللذة وكان زبه يتغلغل في أحشائي فأشعر بحرارته ولذّته واكتشفت نشوة لم أكن أعرفها وقلت في داخلي ما خُلق الزب إلاّ للطيز وفرحت لأنّ لي صديق ينيكني,, وظل يدخل زبه فيّ ويُخرج وأنا أكاد أجنّ من اللذة.. ولما عدت إلى البيت استلقيت في فراشي وقد اصابني شيء من الخدر جراء اللذة .. ومن الغد حملت في محفظتي قنينة صغيرة من الزيت,, أطلي بها فتحة طيزي لينيكني صديقي ونفنى معا في الشبق والشهوة.. وكنت في كل يوم أنتظره عند العودة ونختفي في الزرع لينيكني بزبه,, وذات يوم نزلنا إلى مكان خفيّ في الوادي وقلت لصديقي ألا نخرج عراة فأعجبته الفكرة,, فاخرج زبه فقبضت عليه بكلتا يديّ ورحت أبوسه وألحسه ثم أدخلته في فمي.. وبدأت أمصّه وأمصّه ثمّ استلقيت على ظهري ورفع صديقي ساقيّ ووضعهما على كتفيه وقرّب زبه من طيزي وصفقه فيّ بلا رحمة ثم بدأ يدخل زبه في طيزي ويخرجه فلم أتمالك نفسي من اللذة,, ثم استدرت وأدخله فيّ من خلف ,, وكنت أدفع طيزي نحو زبه وأفتح ساقيّ حتى يتغلغل زبه في أحشائي وأنا أصرخ نيكني لا ترحمني , أدخله كلّه لا تبقي منه شيئا ,, اضرب بقوّة ,, وكان صوتي قد زاد من شبق صديقي فشدّني من خصري بقوة وراح يدكّه فيّ دكاّ, وكنت أشعر بخصيتيه ترتطم بمؤخرتي فتزيد لهيبي وزاد زبّه بالرهز والإحتاك بطيزي حرارة وعذّبني لذّة وشهوة,, ومن يومها عشقت زبّ صديقي ورأيته أجمل شيء في وجودي, وأغرم صديقي بطيزي حتى أنّه كتب لي و
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้