عندما كنت فى اول عام لى بالكليه التى كنت ادرس بها وعان عمرى وقتها حوالى 17 او 18 سنه حيث توفى عمى فجاه وكان عنده ثلاثه اولاد صغيريين اكبرهم بنت عندها حوالى 11 سنه وكانت مرات عمى 35 سنه تقريبا
وبالطبع كما هو معروف ان الارمله لا تغادر بيت الزوجيه طوال فتره العده وخاصه اننا فى بلده ريفيه تلتزم بالشريعه والاعراف ولايوجد غير اخو زوجها الوحيد الذى يبقى والدى هوالوحيد المكلف بقضاء مصالحهم .
وبسبب الغيره الشديده من تجاه زوجه ابى والتى كانت قد قامت بتربيتى منذ الصغر وكنت احبها واعتبرها امى , على ابى وخوفها من زوجه عمى من ان تخطفه اصبحت انا ملزم يوميا وطول فتره الاجازه الدراسيه التى كانت فى بدايتها بالذهاب يوميا الى بيت عمى لتوصيل طلباتهم او قضاء حوائجهم ولاسيما ان زوجه عمى من بلده اخرى ليس لها اقارب بالقرب منها .
فى البدايه طبعا كنت متضرر من هذه المشاوير اللتى كانت تعطلنى عن اصدقائى ولم اكن اعرف ان هذا كان من حسن حظى .
اول 10 ايام تقريبا كانت الامور عاديه وخاصه ان غالبا مايوجد سيدات من الاقارب فى بيت عمى لتقديم واجب العزاء وبالطبع كانت زوجه عمى ترتدى ملابس الحداد السوداء والمحتشمه
ونظرا لاننى من محبى التسكع والسهر ليلا فكنت اذهب غالبا لبيت عمى فتره بعد الظهر
حتى بدات الاحظ ان زوجه عمى بدات تعود لارتداء ملابس البيت العاديه خاصه عندما لايكون هناك زائرين والذين بالطبع بدات تنقطع ارجلهم عن البيت ولاننا فى بدايه الصيف فكان لبس البيت عباره عن القمصان العاديه اللتى تشبه الجلاليب ولكنها بحكم الجو نوعا ما بتكون خفيفه او بالاصح شبه شفافه .
لم تكن زوجه عمى من السيدات الجميلات ولكنها تتمتع بجسد ملفوف ورشيق وصدر كبير بارز وطيز اكثر من رائعه وهذا هو اكتر شىء يثيرنى فى المراه ولفت انتباهى لها .
وبحكم اننى فتى فى ريعان الشباب والمراهقه بدات نظراتى تتفحص جسد زوجه عمى وبدا زبى فى الانتصاب كلما شاهدت هذه الطيز الرائعه وبدات اطيل الجلوس فى منزل عمى والتى كانت زياراتى السابقه لاتتعدى 5 دقائق المده التى استغرقها فى شرب كوب من العصير او البيبسى .
بدون اى خطه وبطريقه عفويه بدات اذهب لبيت عمى فى ساعات مبكره حتى يكون البيت خاليا والاولاد مازالوا مستغرقين بالنوم حتى اتمتع اكتر بمشاهده هذا الجسد .
وحيث اننى لم تكن لى اى خبرات او تجارب جنسيه كنت اكتفى بالذهاب فورا الى منزلى لممارسه العاده السريه عده مرات واحيانا كنت لا اتمالك نفسى فكنت ادخل الحمام فى بيت عمى لافراغ بيضاتى من هذه الشهوه العارمه ولم يكن فى مخيلتى اننى من الممكن ان يصبح هذا الجسد بين يدى فعلا .
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้