مرات عمي الفرسة

Bindu | 2126 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

حدثت هذة القصة الصيف الفائت

هذة الفرسة بمعنى فرسة ،كانت فى حجم هياتم جسدا وصدرها زى فيفى عبدة وطيزها زى طيز شويكار وبطنها زى بطن ليلى علوى فى عزها وشعرها زى شعر غادة عبد الرازق اصفر زى الدهب وطويل يصل حتى طيزها ودراعتها بيض زى الحليب والحمد اللة نكتها ليلة بطولها وعملت معاها الى عمرى ماعرف هاعملة تانى ولو مع مراتى لاننى بصرحة فرمتها لدرجة انة جالها نزيف وظلت مش قادرة تمشى على رجليها يومين من طيزها والعض الى عضيتة فى بزازها لدرجة انهم تسلخوا تماما وظلت تعالجهم اسبوع بالمراهم .

وكانت اكبر منى بحوالى 20 عاما وجت عروسة بيتنا وانا طفل صغير وكانت تاخذنى فى حضنها وتحكى لى قصص بس ما كنتش بفهم فى الجنس لسة وشوية بشوية كبرت وبنوا شقة امامنا فى نفس البيت واول مرة انتبة لها كنت وانا فى تانية ثانوى لما شفتها فى يوم حر قائظ لبسة قميص نوم اسود من غير كلوت ولا سنتيانة وكان لحمها ابيض قشطة وبيلمع وعطشان للعض والركوب وشرقان للزبر الى يرد روحها وكنت انا وراء شباك غرفتى وكل اسرتى مسافرة للمدينة وانا مع شقيقى الاصغر بنذاكر يومها ظليت اراقبها من وراء الشباك وهى فاكرة ان مفيش حد فى شقتنا يومها دخلت نمت وصحيت على السرير غرقان لبن من احتلامى عليها طوال الليل ومن يومها كان الليل ينزل اتابعها من غرفتى من وراء الشباك وكانت كل يوم بتلبس قمصان نوم تظهر اكثر مما تخفى وكان شعر كسها الاسود باين من الكلوت وكانت مربياة طول فترة سفر عمى ، كنت بحس انها هايجة لان جوزها الى هو عمى دائما مسافر فى الكويت واوروبا بالشهور وفى مرة شوفتها بتنشر تنشر ملابسها الداخلية ليلا على حبل الغسيل المواجة لبلكونةغرفتى وبعد ان نشرت ودخلت واغلقت البلكونة

واخذت كلوتاتها وهى لسة مبلولة واغرقها بحليبى وانشرها على الحبل مرة تانية وفى مساء اليوم التالى شاهدتها طبعا بقميص النوم بس المفاجئة انها لابسة كلوت من الى غرقتة بحليبى وكنت سعيد ان حليبى على كسها لحد ما يجيى اليوم الى ادخلة فيها بجد واركب عليها واخليها تحلف بزبرى ، وفى مرة عاد زوجها من الخارج بعد غياب شهر وكانت هاتموت من الفرح وكان راجع ليلا وشاهدت منها من وراء الشباك ما لم اشاهد من قبل كانت عريانة ملط مش لبسة اى حاجة وكان كسها زى الارنب الاسود الناعم الى عايز سكينة تذبحة وواوراكها وبطنها وصدرها وطيزها وعمى قلع هدومة وركبوا على بعض على الموكيت وكان صوتها من الغنج والشخير مسموع بس ماكنش فية حد فى البيت غيرهم وغيرى بدون ما يونوا عارفين ولاول مرة اشوف نيك حى كانت بتاكل اكل فى عمى وهو مش قادر يجاريها لمدة نصف ساعة وقاموا من على الارض وزبرة واقف وهى كسها بينزل لبن مش عارف من كسها ام من حليب عمى ودخلوا غرفة نومهم وقتها

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้