اعترافات زوجتي دلال
الجزء التاسع
وقلت لحامد أن صاحبتى أسل وجوزها عمادعازمينا على العشاء يوم الخميس ، وبدأت أستعد لهذا اليوم المنتظر ، فنزلت للسوق أبحث عن ملابس تجعل الوصول إلى أبزازى وكسى سهلا ، فاشتريت بلوزة مفتوحة فتحة طويلة ، وجيب أزرارها كلها من الأمام يمكن فكها بسهولة.
وفى اليوم الموعود بدأت ارتدى ملابسى واخترت طقم لانجيرى أحمر ، السوتيان مثير يتفتح من الأمام ويضغط على أبزازى قليلا فتظهر منه هالات أبزازى الوردية اللون ، والكيلوت شريطى يدخل فى شق طيزى من الخلف ومن الأمام لايكاد يخفى شيئا ، إذا أخفى شفرة كسى اليمنى بانت اليسرى ، وإذا أخفى اليسرى بانت اليمنى ، وارتديت البلوزة بفتحتها العميقة فظهر منها طرف السوتيان وأبزازى المضغوطة ، وطلبت من حامد أن يلبس أحد الكيلوتات الرقيقة الملونة التى تظهر تفاصيل زبه ، ورأيت نظرة التعجب فى عينيه ، وسألنى انتى حاتنزلى وصدرك كله باين كده؟ فرددت بدلال: انت بتغير ، ماتخافش حالبس جاكت.
وعندما وصلنا كانت أسل وجوزها عماد فى استقبالنا ، وكانت أسل تلبس فستانا طويلا مفتوح من أعلى وكان واضحا أنها لاتلبس سوتيانا ، فتفاصيل ابزازها ظاهرة تماما وحلماتها بارزة من تحت الفستان ، وكان مشقوقا من أسفل بفتحة طويلة من الناحيتين تصل إلى بداية استدارة طيزها ، وتوقعت أنها عندما تجلس سيظهر كيلوتها بكل تأكيد ، ولكنها لما جلست ظهر أنها ترتدى كولونا على اللحم بدون كيلوت ، حقيقة كانت أسل مثيرة وسكسية جدا ، وأدركت انها صاحبة خبرة فى مثل هذه الليالى ، وسعدت أننا من المؤكد سنعيش ليلة ممتعة ، وجلسنا نتحدث وعيون حامد لاتنزل من على أسل تبحث وتنقب عن أبزازها وعن كيلوتها ، وملت عليه هامسة فى أذنه: مادورش على حاجة هى مش لابسة سوتيان ومن غير كيلوت ، فابتسم ، و كنت أعذره لأنها هيجتنى أنا فما بالك هو ، إلا أننى شعرت بالغيرة ، فقررت أن أنافسها قليلا فخلعت الجاكت ، فظهر طرف السوتيان وابزازى المضغوطة ، وشدت البلوزة إلى أسفل قليلا ليظهر وسط السوتيان وتبدو منه هالات أبزازى الوردية ، فشهقت أسل إيه الحلاوة دى وكنتى مخبياها ليه.
وبعد أن جلسنا قليلا وشربنا بعض المشروبات ، بدأت أسل وعماد يوجهون بخبرة واضحة حديثنا للجنس ، بداية من بعض التوريات الجنسية الغير مباشرة إلى النكات الأبيحة ، ثم المجلات الجنسية والأفلام البورنو ، وقامت أسل لتشغيل فيلم جنان زى ماقالت. وبدأ الفيلم ، وبعد دقائق بدأ عماد فى التحسيس على أفخاد أسل ، وأخذنى حامد فى أحضانه وبدأ يلاعب بزى الأيمن وكان سهلا أن يخرج من مكمنه فى السوتيان ، وقامت أسل من مكانها وهى تقول انتم مش زهقانين من بعض وعاوزين تغيروا ، وكأنها كانت الشرارة التى انتظره
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้