نيك في البروفه

Bindu | 2660 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

هذه بداية قصة طويلة كتبتها مزجت فيها بين الحقيقة و الخيال لكي أخفي أشخاصها ، و برغم أنني رجل فأنا أحب السحاقيات و خاصة الأربعينيات منهن بشكل كبير لأن للجنس عندهن معنى غير الذي نعرفه و خاصة من حيث الإثارة ، المهم هنا بداية القصة ، و أنتظر تعليقاتكم و خاصة السحاقيات.

*******

فجأة وجدت ناهد صديقتها هيفاء أمامها في السوبر ماركت،عانقتها و تبادلا الحديث سريعاً،وأعطت كل واحدة منهما رقم هاتفها المحمول للأخرى،كانت ناهد قد تزوجت وطلقت منذ سنوات وتعمل مدرسة في إحدى المدارس الثانوية، ورغم أنها قد تجاوزت الخامسة و الثلاثين إلا أنها تبدو أصغر سناُ لمن يراها، أم هيفاء فكانت تصغرها سناً ، وكانت تجمعهما علاقة الجوار في سنين قد خلت، تواعدت الصديقتان على التواصل ، وتجديد ذكريات الماضي، كانت هيفاء قد تزوجت من رجل يكبرها ولكنه كان مهملاً لها ،منشغلاً عنها.

بعد أيام من تلك المصادفة أتصلت ناهد بهيفاء تسأل عن أحوالها ،فردت عليها بأن الكلام سيطول ورجتها أن تزورها في بيتها،وأتفقتا على أن تزورها ناهد في عطلة نهاية الأسبوع , وراق ذلك لهيفاء التي رغم صغر سنها كانت تعشق الجنس بشكل شديد ولكن كان من الصعب عليها أن تتعرف إلى رجل ، فسلكت طريقاً آخر لإشباع شهوتها العارمة، في البداية عندما أحست بأنها لا تجد من زوجها ما يريح ويشبعها لجأت الى العادة السرية ومارستها لكن هذا لم يشبعها أيضاً كانت تبحث عن علاقة تشعرها بأنوثتها، في أحد الأيام كان لديها موعد في المشغل الذي تخيط فيه ثيابها، كان لديها بروفة على فستان لها فخرجت من بيتها الى هناك في ملابس خفيفة وقصيرة تلبسها عادة فبي البيت.

عندما وصلت إلى المشغل كانت العاملات قد ذهبن فقد جاء ت متأخرة ،لكن صاحبة المشغل كانت موجودة لم تذهب بعد ،أعتذرت هيفاء لتأخرها ، فردت عليها (سها) لا بأس ،الأمر لا يدعو للإعتذار ، بل ربما من حسن حظي أن اتشرف بعمل البروفة لكِ،كانت سها في الأربعين لكنها تبدو أصغر سناَ ، وكانت تعشق النساء الجميلات وتتصيدهن لم تكن تحب الرجال- وهذه قصة أخرى- كانت كل العاملات لديها مختارات بعناية، عندما رأت سها هيفاء ، حدثتها نفسها بأن اليوم سيكون له شأن مع هذه الزبونة لكن من أين تبدأ ، بسرعة لم تخنها فطنتها ،طلبت من هيفاء أن ترتاح قليلاً ريثما تحضر لها الفستان للبروفة ، أحضرت لهيفاء كأساً من عصير الليمون وهي تضحك وتقول أرجو أن تشربيه ليهدئ اعصابك ، وتناولت هيفاء الكأس و أخذت رشفة من العصير و أسترخت على المقعد ،فرحت سها فهي لا تريدها أن تتعجلها من أجل البروفة ،أحضرت سها الفستان ، وبدا أن هيفا تريد أن تقوم من مقعدها لقياسه ، بادرتها سها بأن البروفة بعد أن تشرب العصير لكن هيفاء ردت بأنها تخشى أن تؤخرها

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้