سائق التاكسى

Bindu | 1793 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

فى البداية كنت احس باحسيس غريبة تجها البنات او الحريم عموما كنت عندما انظر الى المراة لا احس بشهواتى كا شاب

فكانت تاتينى مشاعر غريبة اذا نظرت الى مفتنها اذا نظرت الى الطيظ مثلا كنت احس انها طيظى انا واتخيل نفسى مكان هذة

السيدة وتتحرك طيظى مثلام تتحرك طيظ المراة التى امامى واتخيل نفسى مكنها وهى تتناك من الرجال وكنت عندما احس

بمحنتى اوى كنت اذهب امام المراة والبس قميص نوم حريمى واتخيل نفسى اى امراة فى الدنياه وافرك فى حلامات بزى

وكنت احس بمتعة غريبة لم امسك حلاماتى كان جسمى يتصدع من شدة المحنة وتتدلى طيظى لاسفال ولاستطيع التحكم

فى عضلة طيظى وكنت العب فى خرمى بس لم اجرب وادخل شياء جوة حتى جات الحظة التى كنت اتمنها من زمان

عندما ركبت مع سائق تكسى وكنت راجع من محل فى شارع الهرم بعد سهرة طويل من الشرب والسكر والرقصات التى

قد تسببت فى هياجى الى درجة كبيرة فا كنت ارتدى فى ذلك اليوم قميص نصف كوم بدون فنالة داخلية فاكنت فاتح زراير

القميص لاسفل الصدر لانها كانت تضيق حلامات بزازى المنتصبة من شدة الشهوة فوقفت اشوار لتكسى كى اذهب الى البيت

فوقف لى سائق ضخم ابيض الون وسيم وقل لى رايح فين فقلت لهو العنوان فاقال اركب يا كبتن وجلسنا ندرديش سويا

فعرف انى مسطول من راحة البيرة الى كانت تخرج من فامى وبدا ينظر الى نظارة غريبة وينظر الى صدرى المفتوح

وهى الحلامات تتدلى منو وبدا باستتدراجى الى الحديث فى الجنس فعرفت من كلامو انهو ينوى لى على شياء ومن قرارة

نفسى كنت انتظر واتشوق ماذا سيفعل بى هذا السائق بعد ان اكتشف امرى فكنت افكر هل عرف انى مشتاق الى هذة الحظة

اما انى قد اغريتو ويرد اغتصابى سواء كنت خول ام لا0

وبدا يقول لى قرب هنا جمبى شوية لحسن انت فاتح القميص اوى لتاخود بارد من شباك العربية فاسمعت كلامو وجات

جوارة شوية وبدا يقول لى تصدق جسمك سخن ونا حاسس بحرتو ونا جمبك حتى اذا وصلان الى مكان لا يوجد به احد وهو

احدى الشوارع التى امر عليها وانا ذهب الى البيت فتوقف بلسيارة وقل لى العربية سخنت عيزة تبراد شوية فقلت ماشى

وانا اعلام ماذا يدور فى زهنو هو يريد ان يغتصبنى فقل لى انزل نقف فى الهو شوية فنزلت من السيارة وفجا اخراج مطوة

من جمبو وقل لى اخلع البنطلون يا خول ولو اكلامت كلامة وحدة هضربك بلمطوة فى وشك فكنت سعيدا جدا ومشتقا لهذة

الحظة التى ساكون فيها امراة فعلا فقلت لهو من غير ضرب انا هعمالك الى انت عيزو ففتح الباب الخلفى للسيارة وجلس على

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)

ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้