أحس بيد صفيه تقبض على قضيبه من فوق الجلباب 00 وجد يده تمتد وتقبض على يدها تمنعها عما تفعل 00 لكنه فجأة رأى أمامه صورة ً أخرى ومشهدا ً قديم , عندما كان ابن الثالثة عشر يلهو مع الفتاة بنت الجارية ابنة العاشرة فى الحديقة 00 ووجدها تجذبه ليختفيا خلف أحد الأشجار وتقول
- لقد تسللت فى ليلة الأمس خلف أمى وتخفيت وراء أحد الأعمدة الكبيرة 00 شاهدت الجاريات ترقص وتغنى 00ورأيت أبيك يفعل مع الجاريات أمورا ً غريبة 00 ورأيت أمى تضع شيئا ً كبيرا ً بين فخذيه فى فمها 00 ثم يقوم بعدها ويضع ذلك الشئ فى فتحة بين فخذيها
صمتت الفتاة الطفلة ترقب وجه الطفل أحمد الذى لم يعى شيئا ً مما قالته الفتاة 00 فهو تربى تحت كنف أمه , ولم يختلط بأقرانه , فكانت تلك الأمور بالنسبة ِ له مبهمة 00 وسمع الفتاة تقول
- أتريد ُ أن أفعل لك مثلما كانت تفعل أمى لأبيك
إحمرَّ وجه الطفل أحمد ليس خجلا ً فهو لم يعى شيئا ً مخجلاً 00 وإنما خوفا ً من هذه الأمور الغريبة فقال بصوت خجول
- لا أريد ذلك يا فتاة
ردت الفتاة مسرعة
-
أنا جارية لأن أمى جارية 00 ولأنها ولدتنى هنا فأنا جاريتك وأنت سيدى 00 سأفعل لك مثلما تفعل أمى لأبيك
إرتسمت على وجه الطفل أحمد علامات الفضول 00 ووجد نفسه يشعر بالزهو فهو الآن سيدا ً وعنده جارية 00 ولما رأت الفتاة علامات التردد على وجهه 00 بادرت بنزع ملابسه وتعريته 00 ثم نزعت ملابسها وتعرت 00 طفلان عاريان خلف شجرة فى حديق القصر 00 ركعت الفتاة على ركبتيها وأمسكت القطعة المطاطية بين فخذيي الطفل أحمد تدلكها بكفها تقلد أمها مع ابن زيدون 00 تعجبت الفتاة كيف صارت القطعة المطاطية قوية متصلبة فى يدها 00 لم يكن قضيب الطفل صاحب الثلاثة عشر ربيعا ً , يتجاوز فى طوله كف يد الفتاة الصغيرة 00 لكن أحمد شعر بدبيب المتعة البكر واللذة الأولى يسرى فى جسده 00 تسارعت دقات قلبه وعلت أصوات أنفاسه وإحتقنت الدماء فى وجهه 00 بدأت الفتاة تتخيل أمها مع ابن زيدون تحاكى نفس الأفعال مع الصبى أحمد 00 فتحت فمها الصغير تضع القضيب الصغير فى فمها 00 تمتص خفيفا ً 00 وفجأة وجدت الصبى أحمد يصيح متأوها ً وجسده الصغير ينتفض 00 وقضيبه ينبض وتخرج منه دفقتين متتابعتين تلتصق بوجهها إلى جوار فمها 00 مسحتها بيديها تستكشف لزوجتها ولونها الأبيض المائل للإصفرار 00 رأت قضيب الصبر يرتخى ويعود قطعة مطاطية فصاحت
- لا تجعله هكذا 00 إجعله يعود قويا ً 00 سأدخله فى فتحتى
قالتها الفتاة وهى تشير لفتحة ما بين فخذيها 00 إلا أنها حدقت فى وجه الصبى حين رأته محتقنا ً على آخره والدموع تملأ عينيه 00 كانت هذه هى القذفة الأولى فى حياة أحمد بن زيدون 00 وشعر بعدها بحرقا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้