الخالة

Bindu | 1645 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

اني علي اعيش بالعراق ابغداد ابي وامي يعملون بدوله خليجيه واني ادرس هنا لان شهاداتنه هنا معتمده بدول العالم عمري 20 سنه ادرس هندسة المساحه بجامعه بغداد واعيش ابيت جدي اللي بي جديتي اللي توفت من سنتين وخالتي سناء عمره 26اللي اطلقت بعد 3اشهر من زواجها لان اللي تزوجها كان متزوج قبلها بدون مندري ولمن كشفته زوجته الاولى طلق خالتي وهيه ماكانت تحبه لان اتزوجته حته ترضي جديتي من كانت عايشه وهو اكبر منها ب17 سنه كان عمرها 21 وهو38 وصار خمس سنوات وهيه مطلقه وبالبيت واني شاب حلو الكل يكولون عني حلووابيض وجسمي رياضي وعندي علاقات متعدده بالبنات بالكليه وخالتي تدري بيهم ومغلسه عندي فلوس وسياره لان اهلي كانو يبعثولي فلوس دائما كنت متونس والشي الوحيد اللي مضوجني انه سناء ضايجه وخصوصا بالفتره الاخيره علاقتي بيها كانت قويه وكنا اكثر من الاصدقاء وكنت دائما اخذها ونطلع لاماكن حلوه لو لابو نؤاس لو للكورنيش بالاعظميه مثل الكبلات حته ما اخليها تحس بالوحده وكنا نحجي بكل شي حته بالسكس بس بصوره عامه وتدري بيه انيج بنات بس مغلسه وكنت العب وياها واتشاقه وياها من تدخل للحمام اطفي الضوء عليها واخليها تصيح وتتوسل حته اشغله لو ادخل للحمام عليها حته اصورها بدون ملابس وهيه ما تلحك تغطي نفسها بالمنشفه وهيج مقالب للضحك وهيه متعلقه بيه هواي وكانت تضوج من تشوفني تخابرني بنيه من الكليه وياي واحس بيها تنقهرومرات من اكون ضايج تلبس ملابس قصيره وتشغل اغني ردح وترقصلي حته تضحكني.......

وبيوم كنت راجع من وقت للبيت لان الوضع كان مو مريح بالكليه ومضاهرات عل امريكان شغلت سيارتي ورجعت فتحت الباب بمفتاحي واستغربت انه خالتي مو بالصاله تتفرج تلفزيون كالعاده بس كلت عادي اني راجع مبكر بس سمعت صوت السشوار وكلت اكيد دترتب بشعرها وفرحت لان كلت هسه مرتاحه حته اليوم اخذها نتعشى بره البيت وتغير جو شويه ورحت لغرفتها لكيتها واكفه بدون ملابس وترتب بشعرها وجسمها ابيض وشعرها يغطي كل ضهرها اشقر يجنن كانت مثل الملاك وما انتبهت عليه وراها او وركها مدور وفجاه اندارت ولكتني كدامها صرخت صرخه قويه وضلت تضحك وتدور عله اي شي تغطي بي جسمها واني اضحك عليها لحد ما اتغطت بالبطانيه اللي عله سريرها كالت شوكت اجيت كلتلها قبل متبدين تحلقين بشعرتج والحقيقه اني لاحضت ادوات الحلاقه وشعر خفيف عله الارض واستنتجت هذا الشي فصارت تعيط هيه وتضحك ياسافل اليوم تشوف شسوي بيك المهم صعدت غيرت ملابسي ونزلت لكيتها محضره الاكل ولابسه روب مغطي كل جسمها استغربت لان متعود اشوفها بملابس عاديه شويه خفيفه ومن كعدت اكل كعدت كدامي مثل المستحيه ومترفع عينها بعيني خجلانه مني شويه وما اكلت شي كلتلها شبيج ضلت تتلكأ بالكلام ومتعرف شتكول المهم عادي مثل كل ي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้