msamh

Bindu | 1113 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

نشأت في حي شعبي في عمارة قديمة . تسكن بجوارنا امراة ارملة لها 3 بنات 18 .15.12 ابنتها الكبرى تقضي اغلب الوقت في بيتنا لأنها صديقة لأختي التي تصغرني بعامين . من حين لآخر أراها تنظرإلي نظرة اعجاب إلا انني كنت غير مبال بها لأن عندي صديقة تدرس معي . وكنا سعيدين مع بعض . ازداد شوقها لي وكانت تتحين الفرص لتكلمني وتبدي اعجابها بي . وفي يوم من الايام عندما رجعت من الدراسة سمعت صوتا وتاوهات في غرفة اختي .ظننت انها مريضة ، بدات اتقدم لغرفتها فلم تكن تاوهات مرض ، ووضعت عيني على ثقب الباب فوجدت اختي وجارتي عاريتين كما ولدتا ويمارسان الجنس مع بعض . استغربت الامرفي البداية ولم اصدق ما تراه عيني ، كيف يحدث هذا وامي في البيت . فتشت على امي فلم اجدها وعلمت فيما بعد انها ذهبت لزيارة خالتي . المهم ابقيت عيني على ثقب الباب اتفرج على هذا الفيلم على ارض الواقع وفجاة اخرجت اختي زب من البلاستيك واخذت تدخله في كس جارتي وفي طيزها وتبدا تلحس .ويبادلن الادوار، عندها بدأ قلبي ينبض بشدة ونفسي يتسارع ،واحسست برغبة في الدخول ومشاركتهم الجنس ، فجاة توقف كل شيء . قد احسو باحد يتجسس عليهم . ذهبت الى غرفتي بسرعة وكان شيئا لم يحدث . ارتدت اختي ملابسها وخرجت تتفقد المكان ، فلم تجد احدا في البيت سواي ، ادركت حينها انني عرفت كل شيئ ، ومن ذلك الحين بدات نظرات اختي تتغير بالنسبة لي . واصبحت تبدي لي مفاتنها ،بلبسها ملابس قصيرة ملتصقة بجسمها ، ،وتجلس دوما بقربي و والحتكاك بي وملاعبتي من حين لاخر ، ورغم اني كنت اريد ان تستمر في مداعبتي لاني كنت احس باللذة ، الا انني كنت ابتعد دوما عنها وتجنب الاختلاط بها ، وقد زادها هذا الامر تمسكا بي ،

وفي يوم من الايام ذهبت امي الى المستشفى لزيارة خالي المريض وتركتني نائما . فاذا بباب غرفتي يفتح لم اشعر به مطلقا لانني كنت متعبا ونمت متأخرا وفجأة نزع الغطاء الذي يغطيني . استيقظت الا انني كنت حذرا ولم ابدي ذلك لاختي .وكنت انتظر لارى ما سيحدث ، وكنت انام فقط بالكلسون . واذا باختي تقترب منه وقامت بنزعه ، وانا اتظاهر بالنوم العميق . ثم قامت بمسك زبي وبدأت تلعب به ثم وضعته في فمها وبدات تمص وتمص . فبدا زبي بالوقوف وتظاهرت بالاستقاظ .فاحمر وجهها ، الا انها لم تكف عن ذلك بل واصلت المص . ثم طلبت مني ان انيكها تعجبت للامر الا انها ألحت علي وهددتني انها ستصرخ ان لم ألبي طلبها . وما كان مني الا ان وافقت . قامت بنزع قميص نومها القصير، فابهرني جسمها الجميل ، وشد نظري ثدييها البارزتين كحبتي تفاح ، وطلبت مني ان ابدأ ، فبدأت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى .وراودني شعور غريب ، لم اشعر به حتى مع صديقتي ، وكأني لم امارس الجنس قط ، توقفت قليلا ، قلت لي ما بك ؟ اك

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้