مزكراتي

Bindu | 981 | 7 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كان يا ماكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان كان في فران أسمه

ميمون وكان عنده فرن صغير على قد حاله وكان عنده بنت أسمها جنة وكان

عمرها في ذلك الزمان عشر سنوات كانت جنة صغيرة وكان أبوها يسمح لها

بالخروج إلى الفرن لكي تأتيه بطعام الغذاء كل يوم وكان يشوفها زغلول

الشاب الأسود البالغ من العمر ثلاثين عاما وكان زغلول كل مايشوف جنة يسلم

عليها بحجة أنها صغيرة وبنت صاحب الفرن ولكن كان زغلول يخفي خلف هذي

القبلات المتكررة دوماً شيء كثير من الغريزة الجنسية وفي نفس الوقت كانت

جنة ترد علية بقبلات بريئة وطفولية ، وفي أحدى الأيام كان العم ميمون

كعاده يدخل الفرن وينام في وقت الظهيرة في المخزن وبينما هو نائم جائت

جنة كعادتها لتأتي بالغذاء لأبوها وسرعان ماأسقبل زغلول جنة بوابل من

القبل التي أشعلت غريزة الجنسيةوذلك لما كانت تتحلى به جنة من جمال غير

طبيعي فكانت على صغر سنها إلا أن جسمهامتناسق وممشوق وكانت بيضاء اليشرة

ولكن في ذلك اليوم حدث شيء غريب كانت نظرات زغلول أكثر حيوانية من كل

المرات السابقة فكان وهو يضمها إليه ويفبلها ويتحسس جسدها بصورة غريبة

حتى أن جنة أستغربت ذلك ولكن لصغر سنها لم تفهم نوايا زغلول الحيوانية

وتكررت تلك الحركات الغريبة من زغلول حتى إنه صار يحسس أردافها بصورة

جنسية لا تقبل الشك ومع ذلك كانت جنة المسكية تبتسم له ببرائة وطفولة

وهي تعتقد أن هذي الحركات لا تتعدى حدود المداعبة والمرح ، وفي أحد

الأيام التي كان فيها العم ميمون خارج المدينة لكي يتبضع بعض المؤن

للفرن أتت جنة على عادتها وفي يدها الغذاء فأستقبلها زغلول كعادته

بقبلات ولم تكن تدري أن والدها خارج المدينةوقادها زغلول إلى المخزن

بحجة مساعدته بترتيب بعض الحاجيات ولكن كانت نية زغلول غير ذلك تماما

وعنما دخل زغلول وجنة إلى المخزن وأغلق الباب خلفة ثم بدأ بترتيب

المخزن وبينما كانت جنة تقوم بترتيب أحد الرفوف المنخفضة أتاها زغلول

من الخلف وقام بمداعبتها وتحسس جسدها وكانت هي تبادله الأبتسامات

البريئة وهي لاتفهم ما في نية زغلول الخبيثة وبنما هم كذلك قام زغلول

بوضع جنة على حجره

وبدأ بتقبيلها وتمرير يده على كامل جسدها وقد

أستسلمت جنة له بإسترخاء لم تكن تعرف معناه وإنما كانت تفعل ذلك إرضاء

له وكان زغول في قمة نشوته وهو يمرر يداه الكبيرتان على نهديها

الصغيرين وعلى أفخاذها حتى أن ذكره كان في قمة إنتصابه مما جعل جنة تحس

بذلك الذكر الكبير المنتصب يداعبها من بين فخذيهاوهي في حيرة تتساءل عن

ماهية الشيء وبي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้