اخت زوجنى المحرومة

Bindu | 1818 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا سامح متوج كم سبع سنوات من زوجة جميلة نعسق الحية الجنسية كثسرا و قد مارثنا كل انواع الجنس المختلفة فنحن مبتكرون فى الجنس .و لكن زوجتى لها اخت جميلة بيضاء كانت نحيفة قبل الزواج و الانجاب فالها ولدان و متزوجة من خمسة سنوات فااصيحت ممتلئة الجسم و بدات تشكى لزوجتى ( اختها ) عن هجر زوجها لها بعد امتلاء جسدها بعد الزواج و امتناعه عن ممارسة الحياة الزوجيه . بينما فى يوم من الايام كانت زوجتى قد سافرت لعمل بالخارج و غيابها عن المنزل ما يقرب من اسبوع كنت اجلس فى البيت و حيد دق جرس التليفون و اذا بها اميرة على الهاتف تتحدث ان خلاف كبير بينها و بين احمد قد يجعلع تترك له المنزل . اهدائت من روعها و عرفت منها انها فى الشارع و تركت المنزل و متجه لفندق تقيم فيه ليلتها , منعتها عن ذلك و لسمحت لها لان تاتى لمنزلنا فهو بيت اختها . و اتصلت بزوجتى لكى تعرف ما فعلت و رحبت بذك و شكرتى لاتساع صدرى لاستقبل اختها فى المنزل .فالبفعل اتت مع الاولاد و تنولنا العشاء سويا و دخلت لكى ينام الاولاد و كنت اجلس فى الدور السفلى للمنزل غابت ما يقرب من ساعة و انا اشاهد التليفزيون و قد اتت ترتدى روب احمر و كان وجهاها ابيض ذو جسمم ممتالئ و صدر صغير و لكنى لا اعير انتباه لجسده و لن افكر فيها اطلاقا .جلست بجوارى و تحدثنا عن مشكلاتها و تطرق الحديث الى ترك زوجها لها للفراش و انه ما يقرب من الشهر لن ينيكها و خلال حديثهها نوهت انها تعلم من اختها انها تستمتع بالجنس مععى كثير فانها تفتقد ذالك و قد اثارنى حديثها و نظرت فى عينيها شعرت بشدة حرمانها فاقتربت منها اكثر و بداء الحديث انها لن تعرف كيف تثير زوجها عرفت منها انه لا يعجبه الجسم الممتلئ لكنى اجزمت لها ان المراء الممتلئة مثيرة جدا و ممتعة فى الفراش اثارها هذا كثيرا و بدائت تقترب منى اكثر بدات اشم رائحة عطرها اثارنى اكثر لها نظرت وسط فتحت الروب لارى شق صدرها لابيض كذالك شعرت بانتصاب تحت البنطلون

و نحن نتحدث عن الجنس و كم نستمتع انا و اختها و فجائة قطعتنى و قالت " يا بختها الست الى تتناك منك " شعرت بنار اشتعلت فى من كلمتها و زاد انتصابى لحظت هى ذلك فا ابتسمت و قالت " باين علكيك مشتاق اوى " فارديت انتى بصراحة ولعتينى بس ههى فين الى تطفى النار " اقتربت اكثر منى و اصبح وجههااحمر و ساخن قالت " امال انا اعمل ايه مش لقيه الى يبرد نارى " وضعت يدى على فخدها و شعرت بالنار التى تخرج من جسدها و قلتلها " انا مش عارف احمد مش حاسس ازى بالجمل ده " لن انهى كلمتى منها لاجد شفيفى تقارب شفتيها كنت امصهم بشهوة قوية لاجد لسانى يدخل فمها و يدى تنساب تحت الروب لاجدها عارية لا تلبس شئ تحت الروب ظلت القبلات لوقت طويل و مص لسانى و هى تتاوى تاوهات مكتومة و يدها حول ع

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้