انا ومحسن
-----------------
ارسلني والدي الى بيت عامله محسن ، عندما طرقت باب داره فتح هو الباب ، طلب مني الدخول بعد ان اخبرته بما قاله والدي ، دخلت ، كان لوحده في البيت ، جلست بالقرب منه على السجادة الصوفية ، كان هو قد تركني لوحدي وخرج من الغرفة ، وبعد فترة عاد لي بقدح من العصير.
كان لوالدي محل لتأسيسات الدور بشبكة الانابيب ، و محسن عامل عنده منذ عشر سنوات ، اما انا فكان عمري ثلاثة عشر سنة.
عندما انتهيت من شرب العصير سألني عن دروسي ، اخبرته بأنني ناجح في كل الدروس ، عندها قبلني مرتين ، ثم طلب مني ان اجلس في خضنه ، وببراءة جلست في حضنه ، شعرت بعيره منتصب ، فحركت طيزي بعيدا عنه ، الا ان محسن احاطني بساعديه وهو يسألني عن الامتحانات النهائية ، حاولت ان اقوم عن خضنه الا انه وهو يحكم ساعديه على بطني قال: اتعرف انك ذكي ، ثم قبلني.
سألني قائلا: هل تريد نستلة كاكو ؟
اجبته لاتخلص منه: نعم .
قال : تعال، نهضنا سوية وما زلت اشعر بعيره بين فردتي طيزي.
اخذني الى غرفة النوم الخاصة بوالدته المرأة العجوز التي دائما ما تكون في زيارة بناتها الاربع المتزوجات.قال لي : اسمع اترى تلك العلبة على السرير ، انها مليئة بالنستلة ، هل تستطع ان تنالها دون ان تصعد فوق السرير؟
كانت العلبة موضوعة في طرف الوسادة ، وهو اوقفني قرب طرف الارجل ، والمسافة بعيدة .
وعندما رآني مترددا قال : حاول.
مددت جذعي على السرير فيما ساقي على الارض أي كان وضعي كمن يركع ، وحاولت دون فائدة ، عندما مد هو جسمه على جسمي ، وشعرت بعيره مرة اخرى بين فردتي طيزي ... احاط بجسده جسدي كله ، امسك يدي بيده وكأنه يريد ان يوصلها الى العلبة ، قال لي : ان دشداشتك تعيقك من الوصول الى العلبة ، ارفع ذيلها .... وقام هو برفعه ، عندها شعرت ان لحم عيره يلامس افخاذي ، مان بلا لباس ، ربما مزعه عندما جاء لي بالعصير ، ثم شعرت ان لباسي ينتزع ، عنها التفت له وقلت: ماذا تفعل
لم يجب ، بل اخرج نستلة من جيبه واعطاني ليلها الا اني رفضت.
لم استطع التخلص منه ، فيما كان عيره المنتصب يلاعب فتحة طيزي الصغيرة ، وبينما كان يضع النستلة في فمي، كان عيره المبلل قد دهلت بدايته في طيزي ، عندها صرخت عليا فدفع به الى اعماقه،الا انه اغلق فمي ، وراح يرهز عيره في طيزي وانا ابكي ، بعد لحظات هدأت فيما كان نصف النستلة ما زال في فمي دون ان الوكه، تقلص جسمه ثم امتلأطيزي بسائل حار.
***
مرة جاء الى بيتنا ، وعندما فتحت له الباب سألني عن والدي فأخبرته انه غير موجود فسلمني مفتاح المحل ورحل.
عندما عاد والدي طلب مني ان اعيد المفتاح له لانه سيذهب الى العاصمة
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้