آية في الجمال،شباب،وسامة،جسد،مراهقة،جـرأة،ذكـورة،جنـ س فاضح.. بإختصار...هذا هو: عصـــــام إبن الـ19سنة الذي إلتقيته صدفة ودون سابق معرفة بإحد محلات غسيل السيارات فبينماكنت أنتظر سيارتي في الإستراحة المعدة لإنتظار عملاء المحل حضر هوبسيارته الجيب وسلمها للعامل وجدته يمد يده لي مصافحا وجلس بجواري كان يرتدي الجينز وفانيلة لونهاأصفر يميل إلى(الحليبي)..كان مهتمابنظافةسيارته حيث كان يكررعلى العامل الإهتمام بالنظافةمن الداخل..قلت له(اراك تحرص على تنظيف سيارتك خاصةمن داخلها..قاطعني قائلا:نعم فأنا اضطرفي كثيرمن الأحيان لممارسةالحب مع الفتيات داخلها وقد أمضيت الثلاث ساعات التي سبقت حضوري هنا مع إحداهن بداخلها... المهم تحدثت إليه وعلمت أنه يعشق نيك الطيز من خلال حديثي ونظراتي اليه أيقنت أنه قد فهم مقصدي وذلك من حركت يده التي كان يمررها على زبــه من فوق الملابس وكأنه يشـير إلي برغبته في طـيزي..فتجرأت ومـددت يـدي لأمسك ما سلب عقلي (زب عصــام)..أزاح هو يدي وقال:لا هنا ماينفع إذا خلص العمال الغسيل..بعدين أفهمك أوقفت سيارتي خارج المغسلة وركبت سيارة عصام لأنقض على زبــه بيدي..نظر إلي وهو يبتسم وقال: شكلك ماذقت زب من زمــااان..يامنيوك بس رايح أهري أطيــازك الليلة بزبــي..كنت أنا قد أخرجت زبه وأمصمصه كانت السيارة قد توقفت ليمسك شعر راسي ويرفعني ليتدلى زبه خارج فمي ونزلنا ومــد بساطا فوق عشب أخضر وأشار لي على دورات المياه حيث كنا بداخل مزرعة والده ذهبت للحمام وغسلت فتحــتي وقمت بعمل حقن شرجي بالماء لأخرج مابداخل طيزي من اوساخ..
عندما عدت وجدت عصام يرتدي شورت قصير ازرق اللون جلست إلى جواره نظر إلي وقال : ألاترغب في هذا الزب..يامنيوك فأجبته فورا بل أتشرف وأفتخر أن ألمسه وأمسكتة بيدي ونظرت إلى وجه عصومي لألتقط شفتاه وأعتصرهما وأنا أتأوه من اللذة..واتمتم(آآه حبيبي عمري عيوني..ياعصااااام) أنزلت سرواله وجميع ملابسي كان زب عصام لايوصف ضخــم جدا وطويل بدأت بمصـه بلهفــة وإشتياق حتى أخرجه هو من فمي وأحضر كريمـا من داخل السيارة وطلب مني أن أخذ وضع الكلبة وفعلت ليدهن فتحة طيزي ويحكها بإصبعه التي إبتلعتها فتحتي مباشرة..وبداء بغرس زبــــه وبعد محاولات دخل طــيزي..وبداء النيــــك وأنا أتأوه وأإن محنة وألما إستمر ينيكنــي وأسال دم فتحتي بـزبه الضخم وفـرشخ اطيازي برهزه الذي سبب لي إرتجاجا في مخي..بكيت ورجوته أن يخفف من إندفاع زبه العنيف داخل خــرم طيزي فأجابني وهـــو يبتســم:تحمل الألم قليــلا وبعــدها ترتـاح ياقحبة..يامنيــوك..نسيت مصــك لــزبـي قبـل شـوي وونينــــــك..ياابوطــــيز..قلت:لايهمني لوأموت تحت زبـــك يافحــــــلي وحبيـــبي ونيـــاك طــيزي احبـــك..وأمــوت في زبــك..وآآ
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้