حلم تحقق

Bindu | 1263 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

لا ادرى ماذا اقول او من اين ابدا....سأدع قلمى يتحدث عنى... والدتى كانت شديدة التعلق بى الى حد الجنون كونى ابنتها الوحيده و لى أخ يكبرنى بثلاث سنوات نسكن فى منزل صغير مكون من غرفتين ينفرد اخى بواحده و الاخرى اصرت والدتى ان اشاركها فيها هى و ابى حتى بعد ان صرت فتاه ناضجه و تخطى عمرى الستة عشر ربيعا لا ازال فى نفس السرير فى غرفة والداى ....

تعلمت الجنس منذ نعومة اظافرى لم انبش عن فيلم جنسى يمتلكه اخى كما تفعل صديقاتى لاشاهده و اعيده مكانه دون ان يلاحظ و لكنى كنت يوميا اتمتع بمشاهدة فيلم جنسى مكرر بين والدى و والدتى لم يتخلفا عن اداء علاقتهم الجنسيه و لا يوم بمجرد ان يتأكدا من نومى يبدا الصراع الجنسى الذى دائما ما كان ينتهى بجثتين هامدتين على السرير المجاور لسريرى اعتدت ان ادعى النوم كل ليله حتى استمتع بمشاهدة والدى و هو يداعب والدتى و يخرج ثدييها من السنتيانه كان يستسمتع بمص حلماتها و يستغرق وقت طويل جدا فى رضاعة حلمات صدرها و هى تكتم اهاتها خوفا ان استيقظ من نومى المزعوم الى ان يكتفى من مص حلمات بزازها فيتجه الى كسها الذى دائما ما يكون متأهب لغزوات ابى العنتريه.

كنت استمتع بالنظر لوجه امى بينما والدى مستغرق فى لحس كسها كان وجهها و تعبيراته ياخذنى الى عالم اخر من النشوه و يدها التى كانت دائما تضغط على راس والدى و هو يلحس كسها و يستمتع بطعم عسل شهوتها و كانها تعلن عن رغبتها فى ان لا تفارق هذه الراس هذا المكان... و اه من صوت والدتى حين كانت تقذف مائها ...اعتادت على كتمان اهاتها بسببى... كنت اشفق عليها اعلم انها ترغب فى الصراخ كنت اكتم اهاتى انا الاخرى لذا كنت اشعر بنارها اتابعهما بعين مغمضة و الاخرى مفتوحه و يدى تفرك فى كسى من تحت الغطاء لا حراك لا صوت حتى لا افقد هذه المتعه اذا ما اكتشفا انى مستيقظه ...اراقب ما يدور بينهما ...

كان والدى بعد ان ينتهى من لحس كس والدتى و بعد ان تقذف مره واحده كما هو معتاد يبدا اجمل مقاطع الليله يقف ابى و يخلع ملابسه الداخليه كنت اعشق النظر اليه و هو عارى تماما قبل ان يهجم على فريسته ينهشها ...اعتدت كل ليله ان يكون منظر زب والدى هو الدافع الاساسى لقذفى شهوتى المكتومه كنت ارتعش تحت الغطاء كل ليله فى هذه اللحظه و تندفع حمم شهوتى و اكتم صرختى بداخلى وضع واحد لم يغيره ابى من اول يوم انتبهت فيه لما يفعلانه معا... ينام فوق والدتى و هى مستلقيه على ظهرها رافعه قدمها لاعلى و يخترق كسها بكل قوته و تتزايد سرعته و هى تعتصره فى حضنها تمزق جسده كل يوم باظافرها تكتم اهاتها و تترجى السرير هو الاخر ان يهدأ من صوته كان والدى لا يهتم لوجودى بالمره بينما والدتى دائما هى التى تخشى من ان استيقظ على اثر ما يفعلا رغم انى

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้