رؤى فتاة جميلة

Bindu | 995 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

رؤى فتاة جميلة تسكن بالقرب من شقة صديقي مثيرة جنسيا لابعد الحدود بخصرها الرائع كالنحلة وصدرها النافر كالقنبلة وسواد شعرها الطويل وعينيها كنا ننظر اليها من نافذة منزل صديقي دون ان تنتبه لنراها تقوم باعمال المنزل وهي تلبس التي شيرت ونرا ميلات طيزها الرائعة واندلاق صدرها من التي شيرت وحفيف خصلات شعرها بظهرها وكوعيها من شدة الطول والانسدال كانت رؤى تسكن هي وامها ووالدها مسافر للعمل نراها احيانا كثيرة ترقص بالمنزل بهستريا وجنون مما كان يذيب معها القلوب وفي يوم من ايام الصيف وعند الساعة العاشرة رئينا رؤى تسدل الستائر بحيث لم نعد لنرى الا خيال يتحرك بالمنزل وما هي الا دقائق اذ بخيال اخر يلتحم برؤى وكأنما اندمجا سويا في معركة جنسية وحشية وكنا لا نصدق ما نرا وان كان خيال فقررنا انا وصديقي وائل وعمار ان نضاجع رؤى بعد ما راينا وتحت اي اعتبار كونها تشرمط على ابو جنب ولا تلتفت الينا ولا حتى بنظرة عطف ولكن ما السبيل لذلك جلسنا نفكر ووجدنا الحل عند عمار فعمار صديق لابنة عم رؤى المعروفة بكرهها الشديد لها في ان تكون طرفا في جذب رؤى لمنزلي او منزل وائل لان رؤى تعرف منزل عمار في اليوم التالي بدء عمار باقناع سمر بنت عم رؤى بالموضوع وذلك لاذلالها ولتكن طاعتها عمياء لسمر اعجبت سمر بالفكرة وطلبت مهلة لتستطيع جذب رؤى للمنزل واتفقنا ان يكون الموعد يوم الاحد حيث تسحب سمر رؤى للمنزل بحجة الالبسة

والتيشيرتات الرائعة الاجنبية حيث رؤى بتجن بهيك شغلات وبالفعل اقنعت سمر رؤى واصطحبتها للمنزل حيث كنا ننتظر بلهيب وشوق مالبث ان قرع جرس الباب فتحت الباب لارى اجمل فتاة كانت رؤى اما عيني تلبس الجينز الضيق مع بلوزة صغيرة تظهر صدرها وبطنها بشكل صارخ سألت سمر المدام موجودة حتى لا تثير ريبة رؤى دخلت البنتان وتحججت بمناداة المدام مالبث ان لحقت بي سمر وبقيت رؤى وحدها بالصالة وهنا كان دور وائل بان اتى رؤى وسد فمها وبلش ياكلها والبنت تحاول تصرخ بدون فائدة في هذا الوقت دخلنا انا وعمار وكان مع عمار كميرة فيدو شرع يصور رؤى بها كي تسكن وتنفذ ما نريد كان وائل قد مزق البلوزة الصغيرة ليظهر نهديها مع ستيان اسود اصغر من ان يحبسهما وشرع عمار يصور ورؤى تتلوى مع وائل وتحاول الصراخ اقتربت منها وشرعت في فك الستيان ومضغ صدرها ذو الحلمات الوردية الذي بدئت اشعر بانتصابها وهي لا تثبت وعمار يصور ما نفعل فقررنا ان نربطها لنحد من حركتها ونستطيع ممارسة الجنس معها فكان اول من تطوع لذلك سمر احضرت الحبل وربطنا يديها ورجليها بعد ان نزعنا عنها البنطال وكممنا فمها وشرعنا كلن يخرج ايره ويلصقه بجسمها وهي تتلوا يمينا شمالا شرعت بانزال الكيلوت الاخضر الكيوي لارى كسها الرائع ذلك لم يكن حليقا لكن شعرتها مهذبة وكانها سويت بصا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้