أنا و سعيد

Bindu | 1432 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

في كل مرة كنا نذهب فيها انا و زملائي في العمل بمطعم الوجبات السريعة لنغير ملابسنا و نرتدي زي العمل كنت اتمنى ان يكون سعيدا معنا فمنذ اللحظة الاولى التي رايته فيها بسرواله الداخلي الملتصق بوسطه و انا لم يغب عن مخيلتي الحجم الكبير لزبرة الذي لم اره لكنه يعرف عن نفسة من تحت السروال الداخلي .

و في يوم كنا فيه على وشك الاغلاق ليلا و كان سعيد ينهي اعماله و انا كنت اوضب اخر الاشياء اللازمة .

و عندما انتهينا اكتشفت انه لم يبق غيرنا بالمطعم و قال لي سعيد : انا ذاهب لابدل ملابسي فقلت له و انا ايضا

و قلبي يدق فرحا و جسدي يكاد يطير من اللذه التي انتابتني في تلك اللحظة و انا استعيد صورة زبر سعيد فكيف و انا الان ساعود للقاءه من جديد .

و في غرفة الملابس كنت اتصنع اي شي لاتلكك حتى استطيع رؤية ولو طرف زبره من تحت السروال و هو يبدل ملابسة لدرجة ان عيني لم تفارق وسط سعيد و لم الحظ انه انتبه الي و انا اراقبه فقال ماذا هل ترغب به ؟

و بسرعة ملهوفة و لا شعوريا اجبته و الاه تسبق جوابي : يا ريت

فامسك سعيد بيدي و وضعها فوق زبرة و هو مرتدي سرواله فكان متحجرا كالسهم الذي يريد تمزيق كل من يقف امامه ، و انا في تلك اللحظة لم اعد ادري بمن حولي و كاني فيعالم الاحلام

ايقظني سؤال سعيد : هل تريد تذوقه ؟ سبقتني كلماتي وقلت اجل

فقال لي ما رايك ان تبيت عندي الليله فانا كما تعلم اعيش وحيدا و نستطيع ان نمضي وقتا رائعا

و كنت هذا ما اتمنى سماعة

انطلقنا باتجاه بيت سعيد و انا اعد الخطوات و الدقائق اريد ان اصل و امتع نفسي بزبره .

ما ان اغلق سعيد باب البيت حتى حضنني بقوة و انفاسه المتسارعة تهب في وجهي و شفتاه تتحسس كل ما تقع عليه

و زبره المتحجر يحتك بجسدي و كانه يريد تمزيق البطال ليخرج و يمزق بخشي .

بدانا نقلع ثيابنا و نلقيها على الارض في اي مكان و خطواتنا المتسارعة باتجاه السرير و شفتاه تطلق على شفتاي و التنهيدات تكاد تحرق كل شيئ من شدة اللذه و النشوة

القى بي على السرير و قال من زمان الاحظ انك تراقبني و انا كنت اتحين هذه الفرصة

و استلقى فوقي بكل زخم و جسدي صار من فرط النشوة و اللذه ينتفض يريد ان ينطلق في عالم المتعة بلا توقف

نار مشتعلة في جسدينا لن يقف في طريقها اي شيء كان

يسالني سعيد : اتريدني فاسارع بالقول اجل اجل اجل و انا بالكاد التقط انفاسي المتسارعة و كاننا في سباق مع الزمن

اشعر بزبره يحتك ببطني و صدري و ساقي و حرارته تكاد تلهبني و العرق يبلل اجسادنا و تتساقط قطراته لتبلل السرير الذي يهتز بكل عنفوان على

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้