كسي يا كسي

Bindu | 1265 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

اعزائي اقص لكم هذه القصة الحقيقية التي حصلت لي ارجو ان تتابعوها لان هذه القصة واقعية ومافيها شيء من الخيال انا رجل عمري 38 سنة متزوج وعندي بنت عمرها 17 سنة جميله جدا قوامها جميل وعيونها واسعة سوداء وجسمها مملوء وكله حيويه توفت زوجتي قبل سنتين وبقيت انا وبنتي هيفاء نعاني وحشة فراق ام هيفاء الي كانت ماليه الدنيا عليه وحسيت بفراقها والحقيقه كنت اعني الوحده ومللت الوحدة ... وهنا بدت القصة ففي يوم من الايام كنا نتعشه انا وبنتي وبعد ان انتهينا من الاكل ذهبت هيفاء الى غرفتها وبقيت حوالي نصف ساعة فحبيت ان تعملي شاي فدخلت لغرفتها وتفاجئت حين شفت بنتي تقف امام المراة وهي بملابس الجينس كان البنطلون جلد اسود لاصق على جسمها واردافها بارزه وكان ضيق جدا بحيث كنت اشوف بروز كسها من كثر ضيق البنطلون وكانت تلبس تيشيرت كيمون يعني بحمالات وكان صدرها ناط ومندفع الى الامام وبقت واقفه وقالت بابا تريد شيق لتلها حبيبتي ابي تعملينه شاي قالت اوكي بابا لحظات وانا احضرلك الشاي واحلا شاي لبابا ومشت ونظراتي ما فارقت خطواتها وبقيت مندهش لجسم هيفاء بنتي وبديت افكر بيها اكثر وكان تفكيري جنسي وقلت في نفسي هذي هيفاء معقوله .. ولحقتها الى المطبخ وظليت اتفرج على جسمها الي خله عيري ينتصب وفضحني حين بان من خلف البجامه وحسيت بان هيفاء انتبهت على وضعي وعلى عيري المنتصب فبتسمت واحضرت الشاي وشربنا الشاي

وهي راحت لعد غرفتها وقالت بابا تصبح على خير اروح انام قلت تصبحين على خير حبيبتي .. وضليت افكر فيها ساعات ما فاركت بالي ابدا وبعد منتصف اليل توجهت لغرفتها حتى اشوفها وهي نايمه واتفرج على جسمها ولما دخلت شفتها رايحه في النوم جلست على سريرها وبديت اركز على طيزها المرتفع لان هي كانت نايمه على جنبها وكان جسمها يجنن فقتربت من خدودها وقبلتها ومسحت على شعرها لكن انسحبت بسرعة حتى لاتحس بوجودي قربها وظليت واقف اتفرج على جمالها ولحظة واذا بيها تنقلب وتبعد الغطه عنها ونكشفت افخاذها وبان لي كيلوتها الابيض الشفاف وكان يدوب يغطي طيزها لان كانت تستعمل كيلوت بالخيط وكان الخيط داخل طيزها فهيجني هل المنظر وما استحملت اقتربت اكثر وكاني ما شفت كس من قبل وانا انظر الها دخلت ايدي جوه البجامه وظليت ادعك بعيري الي صار مثل الحديد وسحبت بجامتي الى الاسفل وطلعت عيري وانا ادعك بيه واشاهد هذا الجسم الي جنني واذا بيها تنهض من النوم وشافتني امسك بعيري وجسمها مكشوف بالحقيقة ما كنت اعرف ويش اسوي سوى اني خرجت من غرفتها بسرعة ورجعت لغرفتي وحالي حال وبقيت اقول في نفسي انفضحت شلون راح اراويها وجهي وشلون راح اكلمها وضليت بحيره كبيره ... ولما صار الصبح خرجت من البيت دون ما اصحيها وتعملي فطور وذهبت لعملي وانا افكر بالرجعه شلون راح

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้