نيك النادي

Bindu | 1673 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

بداية قصتي مع البنك كان عمري وقتها 11 سنة خلصت المرحلة الابتدائية واخذت اجازة اخر العام وقال لي ابي هعمل لك عضويه في نادي خلال

الاجازة لكي العب انا واصحابي تعرفت على ولد في سني اسمه عماد كان شقي وكنت احب العب معه ولكنه كان قليل الادب يشتم بالفاظ قبيحه كثيراوفي يوم قام النادي بعمل مدرجات جديدة وكانت هذة البدايه كنا نذهب الى الرمل الزي احضروة للمدرجات ونعلب لما المساء في الرمل كان عماد يريد ان ينام علي في الرمل قلت له ماذا تفعل قال نلعب عادي فعلها كثيرا وبدات اشك قلت له مازا تريد قالي لي بصراحه اريد ان ارى طيزك قلت له عيب لمازا هو انا بنت قالي لي عادي ب ص انا ارى طيزك وانت ترى طيزي قلت له لا قال خلاص ذهبت الى البيت لكي انام وبدات افكر في الكلام وانا افكرر رعشت من الشهوة وانا لا اعرف معنى شهوة بس كانت بداخلي شي يقول لي اعل عادي قلت في نفسي لو قال لي ارني طيزك وانت ترى طيزي سافعل مباشرة وذهبت الى النادي ورايته قال لي لا تكن زعلان مني فانا اهزر معك قلت له عادي ولعبنا مع بعض وذهبنا الى مكان الرمال لما المساء قال لي تريد انت ان ترى طيزي قلت له بهزار تاني اكيد بتهزر زي امس قال لا وخلع الشورت وشوفت ظيزة كانت سوادء قلت له ااتريد انت ترى طيزي قال نعم فخلعت الشورت فرح واخذ يبوسها ويحسس عليها ونام عليها فترة وهو فوقي احسست احساس غريب وهو الشهوة وزبري وقف احساس لا يوصف وابدت القصه كل يوم نفعل ذللك مرارا تكرارا لما الالجازة انتهت وابتعدت عن عماد وذهبت الى المدرسه وتعرفت على زملائي بدات احس اني وحيد اريد

ولد مثل عماد لكي يفعل معي كما كنا نفعل ولكن لاسف لايوجد ولد مثل عماد (قامت المدرسه بعمل رحلة الى مدنية سياحيه بها بحر وذهبت معهم ونا معهم في البحر كان لدينا ولد لم ينزل البحر فذهبت اليه كان اسمه سامح قلت له يا سامح لماذا لا تنزل معنا البحر قال ليس معي مايوة قلت له انا معي مايوة اخر فرح قلت له خذ البسه وهو يلبس المايوة رايت زبرة ابيض وجميل وطيزة جميلة فرحت وقلت لنفسي هذا هو الذي اريدة وفعلا بدات اكلم معه وصاحبته كنت اذهب لكي اذكر معه وتعودتنا على بعض وقلت لنفسي سقول له قصتي مع عماد فعلا حكيت القصة كلها بس لم اقل له اني كنت انا م عليه قلت هو الزي كان ينام على طيزي قال لي سامح اتريد ان انييك قلت له نعم قال بكرة بابا مسافر وماما الساعه 6 تبقى عند جارتنا قال لي تعال الساعة 5البيت قلت لة اوكي فعلا كانت اللحظة دخلت المنزل ودخلت الغرفة وامه الساعه 6 لذهبت اجارتهم وخعلت ملابسي وكشفت عن طيزي الجملية نام عليها سامح من شدة الفرح وكان يريد ان يدخل زبة بطيزي قلت له ماذا تفعل قال تريد ان تتناك قلت له نعم بس من غير ان تدخل زبك قال لي لو دخات زبي ستكون اكثر سعادة قلت له ح

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้