خرقنى خالى

Bindu | 1908 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

عد أن تعب الفتى (سامي ) من النيك الشديد ، واستحم واغتسل تمدد بين كل

من جسدى نادية وسالي العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد

ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق فى

الأستماع لما يقال بين نادية وسالي ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست

نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياسالي .

قالت سالي لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟ أنا

أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا ..

كان خالى (سامي) يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى

ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود

فى السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى

كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم

يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى ...

جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من

الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده

على الشاشة الصغيرة ...

خالى (سامي) وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ،

نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا

....

إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟

نظر إلى (سامي) باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى

متابعة الفيلم ...

وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك

تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم

صراع فى الميناء ...

فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ، ثم إلى بقية جسدى

وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى

فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق

بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان

سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها

دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق

طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى

كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت

يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،

وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت

ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้