منذ اول يوم سكنا في شقتنا الجديدة في جدة تعرفت على (( نورة ))
اتت وسلمت علي مرحبا وعرفتني بنفسها انها جارتنا ساكنة في نفس العمارة
لقد كانت مرحة واجتماعية وكانت تكثر من زيارتها لي بعد ان عرفت
اوقات فراغي في البيت وكانت تطلب مني ان تساعدني في اي حاجة تحتاج لمساعدة
وكلامها حلو ولكها كانت تحب الكلام عن الجنس
مماأثار فضولي وكان كلامها لذيذا عن الجنس
وكنت احب اسمع الحديث عنه وكانت تتفنن في كلامها عن الجنس
وهذا كان يثيرني وخاصة وهي تتكلم كيف يمارس معها زوجها الجنس
وكيف يتفنن في نيكها ولحسها وشرب لبن كسها بعد ان ينيكها
ولم تكن تترك زيارة واحدة الا وتتحدث كيف ناكها زوجها في الليلة السابقة
وكنت استمع اليها باهتمام بالغ وبيني وبين نفسي
كنت اتمنى زوجي ان يعمل معي مثل ما يعمل زوجها معها
حتى اني طلبت منه ان يلحس لي كسي لكنه اعتذر بان هذا مقرف له
فكنت اشتهيه ان يعمل معي مااسمعه من صديقتي وجارتي نورة
التي تميزت علاقتي معها عن باقي كل الجارات
مع انه كان في تبادل زيارات وان كانت متباعدة مع الجارات الاخرى
اما نورة فالعلاقة توطدت اكثر وكنت اشتاق لسماع كلامها ولو كل ساعة مع انها لاتأتيني
الا باليوم مرة اكون جالسة بدون اي عمل اشاهد التلفزيون ولا احد عندي
وكنت ازورها قليلا حتى هي طلبت مني زيارتها ومساعدتها لأنه عندهم ضيوف
وكنا في المطبخ وكنت غير محتاطة ودخل علينا زوجها يطلب الاسراع في اعداد
الحلا فجريت الى غرفتها حيث كنا نجلس وعبايتي هناك ومر اليوم عايدي
ولكنها فاجاتني في اليوم التالي وهي تطلب مني عدم زيارتها اذا كان زوجها موجود
فسألتها عن السبب
فأجابت ان زوجها بعد ان شاهدني في المطبخ بقي كل الليل ليس له حديث
الا انا وجمالي وخاصة مؤخرتني وهي تهتز عندما جريت خارجة من المطبخ
وصدري وهو يهتز وامسكه بيدي
وهي فنانة في الوصف والحديث حتى شعرت اني بحاجة لهذا الكلام من زوجي
وكل شوية تعيد لي افتنان زوجها بجسمي وانه لو طيز نورة زي طيزي لكان عمل معهاكذا وكذا
وتتفنن في وصف فكنت اشعر انني المقصودة (يعني ينيكني انا)
وكنت انصت لها باهتمام ولم يمضي اسبوع على هذه الحادثة
وهي كل يوم تعيد لي الحديث وخاصة عندما راتني استمع اليها بشوق
حتى اتصلت بي قائلة انها تريد ان أتي لعندها في حديث لازم تسمعيه وانا عند مني
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)